الصفحه ٦٦ : ، ولكن البراهين تترى
على بطلانها ومنها (فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) في دعواكم ، نقلة
الصفحه ٦٧ : لما قصّروا ، او المزيد فيما قصروا عنه «ولأنا لا نأمن من
وقوع التقصير فيما أمرنا به ونرجو في البقا
الصفحه ٧٣ :
في «لوقا» : وقال
إن جبرائيل الواقف قدام الله (١٩) و «أرسل جبرائيل الملاك من الله ...» (٢٦).
ولقد
الصفحه ٨٤ : أنفسهم ويعرفهم الناس ، كيف هم يبدلون نعمة الله كفرا ، ويستغلونها في
الضر والشر؟. كما و (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٨٦ : قَوْلِهِمْ فَاللهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ
فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (١١٣) وَمَنْ
الصفحه ٨٨ : وعوا ما سمعوا ، ليطابق الوعي البلاغ ،
ويوافق العمل ما بلّغ ، تكميلا لنقص الوعي ، وتقويما في التطبيق
الصفحه ١٣٠ :
النعل بالنعل.
فكل من انتقص كلمة
من هذه الكلمات طيلة حياته ، انتقاصا في عدّتها ام عدّتها ، في مادتها ام
الصفحه ١٣٦ :
فطالما يدعو
ابراهيم إمامته للبعض من ذريته ، ولكنه يشترط شرط إتمام نفس الكلمات ، مما لا
يحصره في
الصفحه ١٥٠ : ) إفادة له من هذه العظة البالغة ، محترسا في دعاءه محددا
المرزوقين من اهله بمن آمن وقد تبرء من قبل من
الصفحه ١٥٤ :
يكون في الحرم ولا
يكون في الكعبة ، ولا يكون في الكعبة حتى يكون في الحرم» (١)
ولذلك الإسلام
ميّزات
الصفحه ١٥٦ :
برحمة خاصة تضمن لهم كامل الإسلام.
فقد يتوب الله على
عبد يتوب إليه عن ذنب كما في آدم (وَعَصى آدَمُ
الصفحه ١٩٨ : .
وليست هذه التوسعة
إلّا رعاية للسعة في الاتجاه نحو الكعبة المباركة ، فالمتمكن لاستقبال عين الكعبة
الصفحه ٢٠٩ :
القدس هو القبلة
منذ بزوغ الإسلام إلى أشهر في المدينة ، خلقا لجوّ الحجة على المؤمنين من قبل
الصفحه ٢١٠ : أَعْداءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً).
ثم ومن أهمها في
مظاهر
الصفحه ٢٢٣ :
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
اللاَّعِنُونَ (١٥٩) إِلاَّ