الصفحه ٢٣٣ :
والمصيبة ـ وهي ـ في
الأكثر ـ التي توجع الإنسان قل أو كثر ـ قد تكون بما قدمت أيدي المصاب
الصفحه ٢٣٩ : في
مجالاتها : (وَمَنْ يُعَظِّمْ
شَعائِرَ اللهِ فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ) (٢٢ : ٣٢) ومن
الصفحه ٢٤٣ : على حقائق رقائق في شرعة الحق.
وكما ان (الشَّهْرُ الْحَرامُ) في المائدة مصداق محوري للشعائر لأنه مسرح
الصفحه ٢٤٦ :
أوّل في السعي من آدم.
ودرس ثان من
الصفية هاجر حيث حلّت محل الصفي على الصفا تفتّش عن ماء وأنيس
الصفحه ٢٧٥ : استثني من حل الأكل مادة او مدة
، كما او كيفا ، فالمشكوك جواز أكله داخل في ضابطة الحل إلّا ما ثبت الحظر
الصفحه ٢٧٧ :
فحشاء أمام الثالث
من الناحية العقيدية.
فمن السوء عمليا
في ظلال آيتنا ترك أكل ما لم تثبت حرمته
الصفحه ٢٧٩ :
واهتدوا ، ثم
مماشاة معهم في استحالة «لا يعقلون ولا يهتدون» ولكن على فرضه ـ وكما هو الواقع
الملموس
الصفحه ٣٠٦ : في ترك القصاص او التخفيف عنه حياة ف (ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَرَحْمَةٌ ...).
فالقشريون
الصفحه ٣١٨ :
الوجهين؟ ولا وجه
للذكورة لسابق المرجع المؤنث المجازي! ولا أن الوصية تبدّل في نفسها إثما لأنها
فعل
الصفحه ٦ :
لا
ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لا شِيَةَ فِيها
قالُوا الْآنَ
الصفحه ١٤ : تجاهل عن أنها بقرة ، وقد نص عليها
أوّل مرة ، ثم مزايدة جاهلة قاحلة حول ماهية البقرة من حيث الكيان في
الصفحه ٣١ : محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم) أوردنا قسما منها في
كتابنا «رسول الإسلام في الكتب السماوية» بين محرفة
الصفحه ٣٣ :
فيا لحمقهم من عمق
، ولعمقهم من حمق ، كيف يجهّلون الله مصلحية الحفاظ على الرسالة الإسرائيلية في
الصفحه ٣٥ : يعلم ، دون ترسّل في تقاليد جاهلة
عمياء ، فهو مستضعف مقصر في تقليده ، مسئول عند ربه.
والأمي الذي هو
الصفحه ٥٨ :
منهم لا عليهم!.
لقد كانوا
يستفتحون ببشارة القرآن في توراتهم ، على المشركين ، كمصلحة وقتية (فَلَمَّا