الصفحه ٨٧ : وَعَصَيْنا
وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَراعِنا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي
الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ
الصفحه ٩٤ :
على سواء ، ام
اللاحق خير من سابقه كما يصدق تماما في خاتم النبيين (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٩٥ : الخطاب في (أَمْ تُرِيدُونَ) تشمل ـ فيما شملت ـ المسلمين؟ اللهم نعم ، قضية الإطلاق ،
ولكنه ـ فقط ـ لحد
الصفحه ١١٢ :
كمثله شيء ، باين
عن خلقه وخلقه باين منه ، لا هو في خلقه ولا خلقه فيه ، فليس الكون إشعاء ذاتيا من
الصفحه ١١٥ :
هُوَ الْهُدى) وليست هي الهوى ، فامض في صراط الحق ، وامش في دعوتك صارحة
ناصحة ناصعة ، ولا تتحول عن هدى
الصفحه ١٢١ :
فأحرى أن يرجع
إليه إصلاحا لما أفسدوا زعم الانتساب اليه في شرعتهم وطقوسهم.
هنا يبدأ بشريطة
الصفحه ١٤٣ : اليميني واليساري.
فخلف المقام نص في
جعل المقام أماما كإمام ، وعند المقام يعمه وحيال المقام برجاحة الخلف
الصفحه ١٤٤ : المشقة والحرج ، إذ لا عسر
في الدين ولا حرج ، وان كان الأحوط الجمع بين ان يصليهما حيث يذكر ، وأن يستنيب
الصفحه ١٦٠ : وَيُزَكِّيهِمْ) هنا (وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) في ثلاث أخرى (٢) أترى تعليم الكتاب
الصفحه ١٦٧ : امتيازات جاهلة قاحلة لا
دور لها في حقل الإيمان الصالح.
وترى لماذا اختلاف
التعبير لمنازل الوحي ب «ما أنزل
الصفحه ١٦٨ :
(فَإِنْ آمَنُوا
بِمِثْلِ ما آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما هُمْ
فِي
الصفحه ١٨٧ : ...) أهل القبلة الواجبة لهم دعوة إبراهيم (عليه السلام).
ووسط الرأي في
الأمة الوسط ، بعيدا عن كلّ
الصفحه ١٨٨ :
ميزان المجتمع لأنه مجموعة أفراد.
(أُمَّةً وَسَطاً) في كل وسط وفي جميع الأوساط ، خارجة عن حدي الإفراط
الصفحه ٢٠٢ : (صلى الله عليه وآله وسلم) معروف لديهم في
الكتاب كمعرفة الأبناء ـ وهي قمة المعرفة المعروفة ـ حيث الضمير
الصفحه ٢١٩ : عند مليككم وأزكاها وأرفعها في درجاتكم وخير ما طلعت عليه
الشمس ذكر الله تعالى فانه تعالى أخبر عن نفسه