الصفحه ٢٤٢ :
لقد جاءت شعائر
الله في ثلاث أخرى ، كما (الْبُدْنَ جَعَلْناها
لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللهِ لَكُمْ
الصفحه ٢٦٨ :
لنعمه وإكرامه ومن
عباد الله من يحبونه لأنه الله ، لا طمعا في جنته ولا خوفا من ناره.
والحب هو أول
الصفحه ٢٧٣ :
لما كان يفعله المشركون من تحليل او تحريم لا يرجع الى دليل :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
كُلُوا مِمَّا فِي
الصفحه ٢٨٧ :
دون أية ريبة ،
وحاملا لكل حق يحق نزوله للعالمين ، وب (إِنَّ الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا فِي) ذلك
الصفحه ٣٠٧ :
تاريخ الحقوق
وعرضه ، مما يجمع بين جمال التعبير وجلال المعنى وشموله لكافة المتطلّبات العادلة
في حقل
الصفحه ٣١٣ :
فضلا عن آحاد
معارضة بأكثر منها وأصح سندا! وجواز الوصية في بعض الأحاديث يعني عدم الحظر عنه
لأنها
الصفحه ٣٢٠ :
في أصل الوصية
محظور.
ولماذا (فَإِنَّما إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ
يُبَدِّلُونَهُ) ومن يقبل ذلك
الصفحه ٢١ : لأوّل مرة ، كذلك «ببعضها» على طول الخط ، إذ
لم يتزايدوا فيه كما تزايدوا فيها فلم يخرج عن إطلاقه!
فيا
الصفحه ٢٥ : ) (٢ : ١١٦) فظاهر
الخضوع فيها لتدبير الله بآثار الصنعة وإحكام الصنعة لحد الهبوط فيما تهبط ، تقريع
على تلك
الصفحه ٢٩ :
هكذا يسمعونه ثم
يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون ، يحرفونه تحريفا مشوّها كما في الترجمة
العربية
الصفحه ٣٩ :
بِعَذابٍ أَلِيمٍ. أُولئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ وَما لَهُمْ مِنْ
الصفحه ٤٩ : حرمة مال المسلم كحرمة دمه.
ثم في واجهة أخرى
إن قتل نفس الغير وإخراجها من ديارها يخلف نفس القتل
الصفحه ٥٣ : الإسرائيليين : (إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ
الصفحه ٧١ :
الناس ، والقرآن
طارد هذه الدعاوي الخاوية ، فكيف يقلب السؤال على أهله؟.
ثم في (لَنْ يَتَمَنَّوْهُ
الصفحه ٨٣ :
أسبابها
وتأثيراتها وأبعادها في النفوس وواقع الحياة.
(وَلَقَدْ عَلِمُوا
لَمَنِ اشْتَراهُ) السحر