الصفحه ١١١ :
والمتبنيّ غير
ولده يتبنّاه بمثال له من أولاد آخرين ، وهو في الحالتين بحاجة اليه ف (لَهُ ما فِي
الصفحه ١١٦ : آياته والعمل بأحكامه» (٢)
والقصر هنا في (أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ) نسبي في الحقل الكتابي ، إذ يؤمن به
الصفحه ١٢٦ : ...» حيث اسم الفاعل عامل في مفعوليه هنا ، دليل انه جعل في
الحال ، حيث الفاعل الماضي لا يعمل ، واما
الصفحه ١٣١ :
فإنما «أبطلت هذه
الآية إمامة كل ظالم إلى يوم القيامة فصارت في الصفوة» (١)
وهم المصطفون حين
جعل
الصفحه ١٤٢ :
إِبْراهِيمَ) ، فلا يتجاوز المقام الى البيت فانه ليس «من مقام» علما أن
البيت هو القبلة في المسجد
الصفحه ١٥٢ : ).
__________________
(١) الدر المنثور ١ :
١٢٦ ـ اخرج الديلمي عن علي (عليه السلام) عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في
الآية
الصفحه ١٦٩ :
الكافي لا سواه ،
فلا ترج في سدّ ثغراتهم إلّا إيّاه (وَهُوَ السَّمِيعُ) لحواركم حول الدين
الصفحه ١٧٠ : ، الشارحة لأحكامهما ، الشارعة سبيلهما الى الخير المرام ، ولقد اختصرت في : (آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
الصفحه ١٧٣ :
(وَلَنا أَعْمالُنا وَلَكُمْ
أَعْمالُكُمْ) لا فحسب حتى نستوي فيها بل (وَنَحْنُ لَهُ
مُخْلِصُونَ
الصفحه ١٨٠ :
في ذلك العهد من
الآيات التالية ، لا سيما بالنسبة للكعبة المباركة.
ف «سيقول» كقولة
معترضة آتية من
الصفحه ١٩٠ : ، جعلناها قبلة بديلة عن القبلة الأصيلة ، ردحا
مؤقتا في بداية العهد المدني (ما جَعَلْنَا إِلَّا
لِنَعْلَمَ
الصفحه ٢٠٣ :
حسية لا ريب فيها
، وتلك بالاسم والمواصفة وقد تعترضها ريبة؟
نقول : «يعرفونه»
دون «عرفوه» مما يدل
الصفحه ٢٢٨ :
وهذه هي الثالثة
من أصول الدين ، وأما البرزخية التي يشك فيها حتى الآن جماعة من المسلمين ، منهم
قائل
الصفحه ٢٣١ : بتتابعها في مختلف طقوسها بأدوارها بلاء : (وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً
واحِدَةً وَلكِنْ
الصفحه ٢٣٢ : البلاء
للمؤمنين هو في الغيبة الكبرى لصاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه الشريف ، وهو أصدق
مصاديق آية البلا