الصفحه ٢٨٣ : بالشبع ولا طمع لها في القرص.
ف «طيبات» هنا هي
ما تستطيبها الأنفس المؤمنة نفسيا بجنب ما تستطيبها جسديا
الصفحه ٢٩٣ : هو ابن سبيل الله ، المنقطع عن ماله وذويه في الله
وكما جاء ابن السبيل بعد سبيل الله في آية التوبة
الصفحه ٣٠٤ :
... وعن الأرض ولا يكفر لأجل الدم الذي سفك فيها إلا بدم سافكه» سفر الأعداد ٣٥ : (٣١
ـ ٣٤).
وفي سفر
الصفحه ٣١٠ : في غير الله
ظاهرة في وصية الموت حيث الحي لا يحتاج إليها في حياته لإمكانية تصرفه بنفسه إلّا
شذرا ، أم
الصفحه ٣٢٢ :
يخيف فلا بد من
الإصلاح بينهم ، وإلّا فهي ممضاة حين يوافق أصحاب الحق ، وإذا كان فيها إثم وهو
الجنف
الصفحه ٧ : وَيُرِيكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (٧٢
ـ ٧٣).
ندرس في قصة
البقرة ـ القصيرة ـ آماد الحمق والعناد في
الصفحه ١٦ :
وشكلا ، ولا يتم
سرور الناظرين إلّا أن تقع أبصارهم على فراهة وحيوية ونشاط والتماع في تلك البقرة
الصفحه ١٧ : وقد شاءوه أخيرا لما عيوا وأيسوا عن مكرهم.
والمتورط في
العصيان عليه التبرك ب (إِنْ شاءَ اللهُ) لصقا
الصفحه ٥٤ :
وبيان ما حرّف
بأيدي الدس والتحريف ، فليست لتعني الختم في الرسالة على أية حال ، فالرسالات
الإلهية
الصفحه ٥٧ : دخيل فيها لأنه مهيمن عليها : (وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ
الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ
الصفحه ٨٢ : ، مهما كان الإختيار درجات او دركات في الخيرات والشرور ، حسب عديد
المقدمات كثرة وقلة ، (وَأَنْ لَيْسَ
الصفحه ٩٣ : ، فرغم البشارات المحمدية في
كتبهم أنكروه لمّا جاءهم لأنه ليس إسرائيليا.
ام آية او آيات
أحكامية ، كما
الصفحه ٩٩ : ءٍ ...).
ثم إن في إقام
الصلاة بشروطها صلة وثيقة بينهم وبين ربهم ، كما في إيتاء الزكوة ماديا وروحيا
وثيق الصلة
الصفحه ١٠١ :
الصالحة والعمل
غير الصالح ، ام يحسن في وجه واحد ، عقيدة او عملا ولا يحسن في الآخر ، فهو ايضا
غير
الصفحه ١٠٦ : » جمع لمثلث المسجد والمسجد ، اسم مكان وزمان ومصدرا ميميّا ،
إذا فهو المنع عن عبادة الله في أصلها وفي