الصفحه ١٤٥ : المدينة الى ما ترى ! .
ثم
قال : بينا أنا ذات ليلة نائم في المسجد ، على عهد رسول الله ( ص ) ، أذ مرَّ بي
الصفحه ١٧٧ : لصاحبها ، كمثل رجل دخل على ذي سلطان فأنصتَ له حتى فرغ من حاجته . وكذا المرءُ المسلم باذن الله عزَّ وجلّ
الصفحه ١٩٤ :
يا
أبا ذر : ركعتان مقتصدتان في تفكر ، خير من قيام ليلة والقلب ساهي .
يا
أبا ذر : الحقّ ثقيل مرّ
الصفحه ٩٨ : ـ كما ورد عن النبي ( ص ) ـ فلقد كان ( ع ) يرمي من وراء ذلك الى الحفاظ على وحدة المسلمين ووحدة كلمتهم
الصفحه ١٩٦ : دعائه .
يا
أبا ذر : من أقام ولم يؤذِّن ، لم يصل معه إلا ملكاه اللذان معه .
يا
أبا ذر : ما عَمِلَ
الصفحه ١٠٥ : يد غلماننا يتلعبون به . » ٢
وفي
السنة الثانية من خلافته ، مورست خطة التحويل عمليا ، فبالاضافة الى
الصفحه ٤٠ : : مسَّه مرة ، أو دع . ٣
وقال
: لقد تركنا رسول الله صلى الله عليه وآله وما يحرك طائر جناحيه في السما
الصفحه ١٢٢ : . من سنَّة تُطفى ! وبدعة تحيى ! وقائل بحق مكذَّب ، وأثرة لغير تقى ، وأمين ـ مُستأثر عليه ـ من الصالحين
الصفحه ١٨٦ : عليه ، والكافر يرى ذنبه كأنه ذباب مرَّ على أنفه .
يا
أبا ذر : إن الله تبارك وتعالى اذا أراد بعبد
الصفحه ١٧٨ :
إضربوا
اليّ أجلا أسعى في رجالكم ! كذلك المرء المسلم باذن الله ، كلما تصدق بصدقة ، حلَّ بها عقدة
الصفحه ٨٠ : ، هما الصفة المميزة لأهل هذا الجبل . وعلى مر العصور والاعوام ، وجدنا جبل عامل ، منبتاً لفحول علما
الصفحه ٧٤ : أبا ذر من الشام الى المدينة ، فالربذة ، في سنة ٣٠ ـ على ما ذكره ابن الأثير
الصفحه ٤٢ :
منحه النبي صلى الله عليه وآله أوسمة عالية أهمها :
قوله
( ص ) : ما أظلت الخضراء ، ولا أقلت الغبراء من
الصفحه ١٥٠ : ، فاحتجنا الى ما أسلفنا ! يا أخي : ولا تأسَ على ما فاتك ، ولا تحزن على ما أصابك ، واحتسب فيه الخير . وارتقب
الصفحه ٢٠٠ : ملَكَ ما بينَ فخذيه ، وما بين لحييه ، دخل الجنة . قلت : يا رسول الله فانا لنؤاخذ بما ننطق من ألسنتنا