الصفحه ١٤٢ : ، وما منع الناسَ أن يقولوا بقولك ، إلا الرضا بالدنيا ، والجزع من الموت ، مالوا الى ما سلطان جماعتهم عليه
الصفحه ١٤٨ : الله . فحق لمن عَلِم أن النار مثوى من سخط الله عليه ، أن يطول بكاؤه ، ونَصَبُه ، وسهرُ ليله ، حتى يعلم
الصفحه ١٢٧ : بمخرجه فاتبعوه ، حتى خرج من دمشق ، فساروا معه حتى انتهى الى دير المرّان ، فنزل ، ونزل معه الناس ، فاستقدم
الصفحه ٧٨ :
القريبة
من صيدا ، ومقام آخر في قرية ميس ، المشرفة على غور الاردن ، وكلتاهما من قرى جبل عامل
الصفحه ٤٤ :
التشيُّع . . . مَا هُوَ ؟
لكي
تنثبت من الحقائق ، ونرفض كل ما يشيعه المغرضون حول
الصفحه ١٤١ : ، فما أحوَجُهم الى ما منعتهم ، واغناك عمَّا منعوك !
وستعلم
من الرابحُ غدا ، والأكثرُ حُسَّدا ، ولو أن
الصفحه ٥٣ : في اثباته ما يعيد دورة الزمن من جديد أو يعيد الحقوق المسلوبة الى أهلها ، وانما يهمنا منه ، ما ذكرنا
الصفحه ٣٠ : أرُدّ لكم منها شيئاً حتى تشهدوا أن لا إله إلا الله ، وان محمداً رسول الله . !
فان
فعلوا ، ردَّ ما أخذ
الصفحه ١٧٤ : تعذر اليهم وقال : لو كان عندنا ما هو أفضل من هذا ، لجئنا به ! وما رأيته ذاق تلك الليلة شيئاً .
وقيل
الصفحه ٩٧ : أبو بكر من أموركم ؟ أين المستضعفان أين الأذلّان عليّ والعباس ؟ ما بال هذا الامر في أقل حيّ من قريش
الصفحه ١٣٥ : ٢ من الرجال ، خفيف
العارضين ، في ظهره جَنأ ٣ فأقبل على معاوية وقال :
ما
أنا بعدوّ لله ولا لرسوله ، بل
الصفحه ٢٠ : الكفر ، ولقد لعنك رسول الله ( ص ) ودعا عليك مرات أن لا تشبع .
فقال
معاوية : ما أنا ذاك الرجل .
فقال
الصفحه ١٩٥ : .
يا
أبا ذر : ما من صباح ولا رواح إلا وبقاع الارض تنادي بعضها بعضا : يا جارة ، هل مرّ بك اليوم ذاكر لله
الصفحه ١٧٥ :
ندع
فيه خير متاعنا ، سمعت حبيبي رسول الله صلى الله عليه
وآله
يقول
: كندوج المرء ، قبره ١ .
وفي
الصفحه ٢١ : ، ألف درهم ، وخادم ، وخمسمائة شاة .
قال
أبو ذر : إعطِ خادمك ، وألفَكَ ، وشويهاتِكَ ، من هو أحوج الى