الصفحه ٧٤ : عقدت الحلق (ولبست من الدهر الجديد والخلق) (١٦) ، وفككت الغلق ، وأبعدت فى الصبوة الطلق ، وخضت المنون
الصفحه ١٦٣ : الزهر وخجل الورد ،
وكسا ـ غدرانها الحائرة ـ الحلق
السرد (١٠٥) ، قلت : أنجز ـ للمتقين من الجنة
الصفحه ٣٤ : ء ، أولها ما زال مفقودا ، وقد نشر الدكتور العبادى الجزء الثانى منه
بمعرفة دار الكاتب العربى بالقاهرة ١٩٦٨
الصفحه ٥ : الثانية
: فهى برقم ٣٠١١ ، وتنطبق عليها نفس أوصاف الاولى ولا سيما الخط.
٦ ـ أما
فى الخزانة العامة
الصفحه ١٤٠ : بنديمى ، فقلت : الله أكبر ، أوضح ـ الخبر
ـ المخبر. فخضت اليه ومن بينى وبينه وهم بحر زاخر
، وأول ليس
الصفحه ١٤٣ : «بادس الزاب» الواقعة
بالجزائر ، أما الاولى فكانت تقع على ساحل البحر الابيض المتوسط ، وتبعد عن «الحسيمة
الصفحه ١٩٨ :
١ ـ صورة
اللوحة الاولى من مخطوط «المعيار» عن
الاصل المحفوظ
بالاسكوريال
الصفحه ٣ : ) وتونس والجزائر والقاهرة واسبانيا وروما :
١ ـ نسختان بدار الكتب بالقاهرة.
الاولى : يوجد
منها الجز
الصفحه ٤ :
الثانية : بها نقص
يسير من الخطبة ، اولها بعد الديباجة : «.. وسميته لتنوع بساتينه المنسوقة ، وتعدد
الصفحه ١٣ : الرئيس «أبى الحسن بن الجياب» وزير
السلطان ابى الحجاج يوسف الأول النصرى وكاتبه (٣) ، ثم خلف أستاذه فى
الصفحه ٣١ : قسمان ، كما جاء بنهاية المقدمة :
١) «القسم الأول
فى حلي المعاهد والأماكن والمنازل والمساكن» ، وهو
الصفحه ٤٥ : .
وعلى هذا فقد
تناول ابن الخطيب أول ما تناول من مدن الاندلس مدينة «اسطبونة» ، وانتهى بمدينة «رندة»
، وهو
الصفحه ٤٩ :
الى صميم الموضوع ، فقسمه الى مجموعتين مستقلتين ، وأدرج كل مجموعة تحت مجلس خاص ،
وقصر المجلس الاول على
الصفحه ٥٠ : » ، فيتأسى الراوى عن هذا الفراق بأن «لكل اجتماع
من خليلين فرقة».
هكذا ينتهى نهج
المؤلف فى «المجلس الاول» من
الصفحه ٥٨ : المعلوم أن
ابن الخطيب كان قد وزر للسلطان يوسف الاول النصرى ٧٣٣ ـ ٧٥٥ ه
(١٣٣٣ ـ ١٣٥٤ م) ثم لابنه من