الصفحه ٢٥ : ،
والنبات ، والطب والبيطرة ، والموسيقى ، والفن الحربى ، والسياسة ، وكلها غنية فى
الابتكار والتعمق والرشاقة
الصفحه ١٢١ :
كالروض يعجب فى
ابتداء نباته
واذا استجم به
النبات ونورا
واذا الجمال
المطلق
الصفحه ١٢٧ : ، الرحب والسهل ،
والنبات والطفل ، والهشيم والكهل ، والوطن والاهل. ساحت الجداول فى فحصها الافيح
وسالت
الصفحه ١٥٨ : نبيه ، وحوته الشابل ليس له
شبيه. لكن أهله ـ أنما حرثهم وحصادهم ـ اقتصادهم ، فلا يعرفون ارضاخا (٨٩
الصفحه ١٥٩ : ،
__________________
(٩٠) الخردل : نبات
برى ينبت فى الحقول مع الزرع ، أو على حافة الطرق ، حبه أسود وصغير جدا ، يستعمل
فى
الصفحه ٥٧ : بأسبانيا (رقم ٥٥٤) ، وقد ذكر
ناسخ هذه المخطوطة أنه كتبها عام ١٧٣ ه (١٤٦٨ م) ، أى بعد تدوين ابن الخطيب
الصفحه ١٥٥ :
وعظم الاشتطاط ،
وبعد الكمال يكون الانحطاط (٧٣). الى شامة (٧٤) مرعى الذمم ، ونتيجة (١٢١ : أ) الهم
الصفحه ٣٢ : للظروف التى
كان يجتازها حينئذ ، ثم انقلب الوضع بعدها ، وكانت نهايته على نحو ما سبق تبيانه.
توجد للكتاب
الصفحه ٤٨ : القباب المزخرفات ، تقذف بالانهار ـ من
بعد المرتقى ـ فيوض بحورها الزرق ، وتناغى أذكار المآذن
بأسمارها
الصفحه ٥٨ : بعده الغنى بالله محمد
الخامس ٧٥٥ ـ ٧٦٠ ه (١٣٠٤ ـ ١٣٥٩
م) ثم ـ للمرة الثانية ـ عام
٧٦٢ ـ ٧٩٣
الصفحه ٧٥ :
وقهرت ـ بعد
سليمان ـ الجنون ، وقضيت الديون ، ومرضت لمرض العيون.
وركبت الهمالج (١٧) ، وتوسدت
الصفحه ١٦٤ : العبادة ، وقد انتهى هذا
الخلاف فيما بعد ، واندثرت أغمات وريكة وبقيت الاخرى ، وذلك فى القرن السادس عشر
الصفحه ٤ :
الثانية : بها نقص
يسير من الخطبة ، اولها بعد الديباجة : «.. وسميته لتنوع بساتينه المنسوقة ، وتعدد
الصفحه ٧ :
سنفصله فى الترجمة
للمؤلف من بعد ، الامر الذي يقطع بأن المؤلف أورد وصف تلمسان ضمن «المجلس الثانى
الصفحه ١٢ : م).
__________________
(١) تعرف فى
الاسبانية اليوم باسم «Loja» ، تقع على بعد ٥٥ كم غرب غرناطة ، وهى احدى المدن الاسلامية
الشهيرة