الصفحه ٣٣٢ :
الإعراب :
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ) يراد بالهاء القرآن ، وأضمره وإن لم يجر له ذكر ، للعلم
به
الصفحه ١٧٩ : يستقر في
رحم المرأة ، ولا شك أن الصب فعل الشخص ، والفاعل الحقيقي هو الله ، فيكون ذلك من
الإسناد المجازي
الصفحه ٦٩ : ، والإنشار ، أي الإحياء بعد البعث.
٤ ـ كل إنسان إلا
القليل مقصر في حق الله ، فلا يقضي أحد ما أمر به ، من
الصفحه ٢٩ : .
٢ ـ اقتضت عظمة
الله ألا يقدر أحد على مخاطبته يوم القيامة إلا لمن أذن له بالشفاعة.
٣ ـ لا يتكلم
جبريل
الصفحه ٢٣٥ : يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ وَأَنَّى لَهُ
الذِّكْرى (٢٣) يَقُولُ يا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَياتِي (٢٤
الصفحه ٤٦٨ : قال هنا : (قُلْ) ليدفع عن الله ، وفي سورة إنا أعطيناك لم يقل (قل) وإنما
قال الله ذلك مباشرة ، حتى يدفع
الصفحه ٤٧٢ :
خفّة ، حتى انحلت
العقدة الأخيرة ، فقام ، فكأنما نشط من عقال (١). وجعل جبريل يرقى رسول الله
الصفحه ٤٧٩ :
علي آيات لم ير
مثلهن : (قُلْ : أَعُوذُ
بِرَبِّ النَّاسِ) إلى آخر السورة ، و (قُلْ : أَعُوذُ
الصفحه ٤٨٨ : ، هو الفصل ليس بالهزل ، من تركه من جبّار قصمه الله ،
ومن ابتغى الهدى في غيره أضلّه الله ، هو حبل الله
الصفحه ٢٤٠ : لحياتي الأخيرة التي لا موت فيها.
٤ ـ لا يعذّب أحد
كعذاب الله ، ولا يوثق بالسلاسل والأغلال أحد كوثاق
الصفحه ٣٤٤ : ثلاث وسبعين فرقة ، كلها في النار
إلا واحدة ، قالوا : من هم يا رسول الله؟ قال : ما أنا عليه وأصحابي
الصفحه ٣٤٩ : الله تعالى ، ويخلصوا له
العبادة ، كما قال تعالى : (قُلْ : إِنِّي
أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللهَ مُخْلِصاً
الصفحه ٤٧٨ : ؛
لافتتاحها بقول الله تبارك وتعالى : (قُلْ : أَعُوذُ
بِرَبِّ النَّاسِ ..) وتكررت كلمة (النَّاسِ) فيها خمس مرات
الصفحه ١٤٤ :
بالقضاء ومن حصول
بعض الكمالات والفضائل النفسية ؛ لقوله تعالى : (قُلْ : بِفَضْلِ
اللهِ
الصفحه ٤٦٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الفلق
مكيّة ، وهي خمس
آيات.
مكيتها
أو مدنيتها :
هذه السورة