الصفحه ٢٢٦ : .
والتعبير بالأوتاد
عن الأبنية يشير إلى هياكلهم العظيمة التي لها شكل الأوتاد المقلوبة ، فهي عريضة
القاعدة
الصفحه ٢٤٤ : أبي الأشدّ بن كلدة الجمحي ، الذي كان مغترا بقوته
البدنية. قال ابن عباس : كان أبو الأشدّين يقول : أنفقت
الصفحه ٢٤٦ : بقوته ، فقال :
(أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ
يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ؟) أي أيظن ابن آدم أن لن يقدر عليه ، ولا
الصفحه ٢٥٢ :
داود والترمذي والحاكم عن ابن عمر رضياللهعنهما.
(٢) أخرجه الشيخان
والترمذي عن جرير بن عبد الله
الصفحه ٢٦٥ : خائف أن تلحقه تبعة الدمدمة من أحد ، كما قال ابن عباس
والحسن وقتادة ومجاهد. وهاء (عُقْباها) ترجع إلى
الصفحه ٢٧١ : ».
__________________
(١) انظر تفسير ابن
كثير : ٤ / ٥١٨ ـ ٥١٩
الصفحه ٢٨٠ : وسرورا. قال ابن كثير : ولم
يرو ذلك بإسناد يحكم عليه بصحة ولا ضعف.
الصفحه ٢٩٨ : .
يؤيد ذلك ما رواه
الحاكم عن ابن مسعود مرفوعا : «لو كان العسر في حجر ، لتبعه اليسر حتى يدخل فيه ،
فيخرجه
الصفحه ٣٠٠ : ثواب العمل الصالح إلا منه سبحانه.
قال ابن العربي :
روي عن شريح أنه مرّ بقوم يلعبون يوم عيد ، فقال
الصفحه ٣٠٥ : .
وكونه دواء لأنه
يتداوى به في إخراج فضول البدن ، وفي الحديث الحسن الذي رواه ابن السني وأبو نعيم
عن أبي ذر
الصفحه ٣١٠ : كالصبي في طوره الأول من أطوار الحياة.
قال ابن العربي :
ولامتنان الباري سبحانه ، وتعظيم النعمة أو المنة
الصفحه ٣١٥ :
الْإِنْسانَ ..) : أخرج أحمد ومسلم والنسائي وابن المنذر وغيرهم عن أبي
هريرة قال : قال أبو جهل : هل يعفّر محمد
الصفحه ٣١٨ : .
__________________
(١) أخرجه الطبراني
والحاكم عن عبد الله بن عمرو ، وهو صحيح.
(٢) تفسير ابن كثير :
٤ / ٥٢٨
الصفحه ٣١٩ : ء
على طريقة الالتفات إلى خطاب الإنسان ، تهديدا له ، وتحذيرا من عاقبة الطغيان.
روى ابن أبي حاتم
عن عبد
الصفحه ٣٢١ :
وأصل نزول الآية
في أبي جهل عند أكثر المفسرين ، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.
قال ابن عباس