الصفحه ١٣٢ : منهم على قوتهم ، أو سلطتهم ونفوذهم ،
أو ثروتهم وغناهم. قال ابن عباس في تفسير (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٣٧ : والترمذي وابن ماجه عن أبي رافع قال : صليت مع أبي
هريرة العتمة (العشاء) فقرأ : (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ
الصفحه ١٤١ : .
روى أحمد والبخاري
ومسلم والترمذي والنسائي وابن جرير عن عائشة رضياللهعنها قالت : قال رسول الله
الصفحه ١٤٣ : . قال قتادة : يا ابن آدم ، إن كدحك لضعيف ، فمن استطاع أن يكون كدحه
في طاعة الله ، فليفعل ، ولا قوة إلا
الصفحه ١٤٤ : وَبِرَحْمَتِهِ ، فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا) [يونس ١٠ / ٥٨].
قال ابن زيد : وصف
الله أهل الجنة بالمخافة والحزن
الصفحه ١٤٩ : من عزائم السجود ، لأن المعنى : لا يذعنون ولا يطيعون في العمل
بواجباته. وعقب على ذلك ابن العربي ونقله
الصفحه ١٥٣ : ،
وحفر لهم أخدودا وأحرقهم فيه.
(٢) تفسير ابن كثير :
٤ / ٥٤٩
الصفحه ١٧٠ : ، ومحفوظ عند الله من وصول الشياطين إليه.
قال ابن عباس :
أول شيء كتبه الله تعالى في اللوح المحفوظ : «إني
الصفحه ١٧٥ :
سبب النزول :
نزول الآية (٥):
(فَلْيَنْظُرِ) : أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله
الصفحه ١٧٩ : في عاقبة أمره.
٣ ـ خلق الله
الإنسان ابن آدم من المني المدفوق ، مني الرجل والمرأة المجتمعين ، والذي
الصفحه ٢٠١ : ؛ لأن
الصلاة معطوفة عليها ، والعطف يستدعي المغايرة. وأجيب بما روي عن ابن عباس : أن
المراد ذكر معاده
الصفحه ٢٠٣ : ومسلم
وأبو داود والنسائي وابن ماجه عن النعمان بن بشير أيضا : بم كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقرأ في
الصفحه ٢٠٧ : الحرارة ، ومطعومهم الضريع الذي
لا يسمن آكله ، ولا يدفع الجوع عنه. جاء في الخبر عن ابن عباس : (الضريع : شي
الصفحه ٢١٢ : قبلها. وقرئ (إِيابَهُمْ) بتشديد الياء ، قال أبو الفتح ابن جني : يجوز أن يكون أراد
: إوّابا ، إلا أنه
الصفحه ٢٢٣ : الحجة ذات الفضيلة ؛ ثبت في صحيح البخاري عن ابن عباس مرفوعا : «ما من
أيام العمل الصالح أحبّ إلى الله