الصفحه ٤٥ : (١).
__________________
(١) تفسير ابن كثير :
٤ / ٤٦٨
الصفحه ٥١ : النضر
وابنه الحارث ، وهي عامة في كل كافر آثر الحياة الدنيا على الآخرة.
(وَأَمَّا مَنْ خافَ
مَقامَ
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوسلم يذكر الساعة ويسأل عنها ، حتى نزلت ، فلما نزلت هذه الآية
انتهى. وقال ابن عباس : سأل مشركو مكة رسول
الصفحه ٦٦ : وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) [التحريم ٦٦ / ٦].
قال ابن جرير
الطبري : والصحيح أن السفرة : الملائكة ، والسفرة
الصفحه ٧٥ : تكاد تصمّها. وقال ابن جرير : لعله
اسم للنفخة في الصور.
(يَوْمَ يَفِرُّ
الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ
الصفحه ٧٧ :
الترمذي عن ابن عباس : أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «يحشرون حفاة عراة غرلا ، فقالت امرأة : أينظر بعضنا
الصفحه ٨٠ :
والترمذي والحاكم عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من سرّه أن ينظر إلى يوم القيامة
الصفحه ١٠١ : . أخرج ابن أبي حاتم عن سفيان أن عمر سمع رجلا يقرأ : (يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ
بِرَبِّكَ
الصفحه ١١١ : ابن كثير : والأحسن أن يجعل كالوا ووزنوا متعديا ، ويكون (هم)
في محل نصب. وقال أبو حيان : كال ووزن مما
الصفحه ١١٣ : الحق في كيل أو وزن. قال ابن كثير رحمهالله : البخس في المكيال والميزان : إما بالازدياد إن اقتضى من
الصفحه ١٢٠ : ، وإن وعد أخلف ، وإن خاصم فجر ، وثالثا ـ أنه إذا
__________________
(١) تفسير ابن كثير :
٤ / ٤٨٥
الصفحه ١٢١ : ، فقوله : (رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ) أي غطى عليها. أخرج ابن جرير وأحمد والترمذي والنسائي عن
أبي هريرة عن
الصفحه ١٢٢ : .
__________________
(١) تفسير ابن كثير :
٤ / ٤٨٥
الصفحه ١٢٧ : ، وتمزج لأصحاب اليمين مزجا.
سئل ابن عباس عن
قوله تعالى : (وَمِزاجُهُ مِنْ
تَسْنِيمٍ) فقال : هذا مما قال
الصفحه ١٢٩ : المقرّبون صرفا ، ويمزج
منها كأس أصحاب اليمين ، فتطيب.
وقال ابن عباس كما
تقدم في قوله عزوجل : (وَمِزاجُهُ