الصفحه ٣٩٧ : هذه السورة نزلت في أمية بن خلف (١). وقد روى ذلك ابن جرير عن عثمان وابن عمر.
قال أبو حيان :
ونزلت في
الصفحه ٤١٠ : شيئا
آخر ، وهو قتل ابن الزبير.
٥ ـ شبه تدميرهم
وإهلاكهم وصيرورتهم بعد قصف الطير بالحجارة بصورة قبيحة
الصفحه ٤١٧ : ، ولا يعبدوا من دونه صنما ولا ندا ولا وثنا ، قال ابن كثير :
ولهذا من استجاب لهذا الأمر ، جمع الله له بين
الصفحه ٤٢٢ : النزول :
نزول الآية (١):
(أَرَأَيْتَ) قال ابن عباس : نزلت في العاص بن وائل السّهمي وقال
السّدّي
الصفحه ٤٢٣ :
نزول الآية (٤):
(فَوَيْلٌ
لِلْمُصَلِّينَ) : أخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله : (فَوَيْلٌ
الصفحه ٤٣٣ : .
وقال قتادة وعطاء
وعكرمة : المراد صلاة العيد ، ونحر الأضحية.
قال ابن كثير :
الصحيح أن المراد بالنحر
الصفحه ٤٦٣ :
سبب نزول السورة :
أخرج الإمام أحمد
والترمذي وابن جرير عن أبي بن كعب : أن المشركين قالوا للنبي
الصفحه ٤٧١ : صلىاللهعليهوسلم قال له : «يا ابن عابس ألا أدلك ـ أو ألا أخبرك ـ بأفضل ما
يتعوذ به المتعوذون؟ قال : بلى يا رسول
الصفحه ٤٧٦ : ، فرقاه جبريل عليهالسلام ، وقال : «بسم الله أرقيك ، من كل شيء يؤذيك ، والله يشفيك»
كما تقدم. وقال ابن
الصفحه ٤٨٧ :
أغلب ما كتب في
التفسير قديما وحديثا ، مبتدئا بتفسير إمام المفسرين ابن جرير الطبري في الآثار
الصفحه ٤٨٨ : السيرة الشهيرة كسيرة ابن هشام ، وابن إسحاق ، والبداية والنهاية لابن
كثير وغيرها مما كتب قديما وحديثا
الصفحه ٨ : ) أي مطرا صبابا كثير الهطول ، جاء في الحديث الذي أخرجه
الترمذي عن ابن عمر: «أفضل الحج العجّ والثجّ
الصفحه ١٢ : الترمذي عن ابن عمر : «أفضل الحج : العجّ
والثجّ» أي رفع الصوت بالتلبية ، وصب دماء البدن أو الهدي وإراقتها
الصفحه ٢٨ : هذا في حديث الصور المشهور ، وورد فيه آثار عن أبي
هريرة وعبد الله بن عمرو وغيرهما ، كما ذكر ابن كثير
الصفحه ٤٢ : : (الْآخِرَةِ
وَالْأُولى) أي الدنيا والآخرة ، وهو الصحيح في معنى الآية كما قال ابن
كثير.
فقه الحياة أو
الأحكام