الصفحه ٢٨٣ : أخرجه
أحمد والشيخان والترمذي وابن ماجه عن أبي هريرة : «ليس الغنى عن كثرة العرض ، ولكن
الغنى غنى النفس
الصفحه ٢٩٧ : ، إلا ينادي بها
: أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله.
وروى ابن جرير عن
أبي سعيد الخدري عن
الصفحه ٣٠٧ : ، وسلامة الفكر.
والقول الأول ، أي
إلى النار بسبب كفر بعض الناس هو قول الحسن ومجاهد وأبي العالية وابن زيد
الصفحه ٣٠٨ :
(١).
أخرج أحمد
والبخاري وابن حبان عن أبي موسى الأشعري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا مرض
الصفحه ٣٢٣ : جمع زبنية وزبني ، قال ابن عباس
فيما ذكره أحمد : «لو دعا ناديه لأخذته الزبانية عيانا». (كَلَّا) ردع
الصفحه ٣٣٣ : :
نزول الآية (١):
أخرج الترمذي
والحاكم وابن جرير عن الحسن بن علي أن ليلة القدر خير من ألف شهر ، ونزول
الصفحه ٣٦٤ : ».
أو أنها تخبر بما
أخرجت من أثقالها ، كما جاء في حديث ابن ماجه عن ابن مسعود عن رسول الله
الصفحه ٤٣١ :
السيوطي.
وأخرج ابن المنذر
عن ابن جريج قال : بلغني أن إبراهيم ولد النبي صلىاللهعليهوسلم لما مات ، قالت
الصفحه ٤٣٦ : ما في الصحيحين من حديث ابن عمر ، قال : «رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا قام إلى الصلاة رفع يديه
الصفحه ٤٣٩ : ، ونرجع إلى دينك عاما ، فأنزل
الله : (قُلْ : يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ) إلى آخر السورة.
وأخرج ابن أبي
الصفحه ٤٦٥ : عنه أحد ، وهو الغني عنهم. وهذا إبطال لاعتقاد مشركي العرب
وأمثالهم بوجود الوسائط والشفعاء.
قال ابن
الصفحه ٢٣ : المسكرة.
وعطف الأعناب على
الحدائق من عطف الخاص على العام ، الذي يدل على تعظيم حال تلك الأعناب. وفسر ابن
الصفحه ٢٧ : / ١٩٣
ـ ١٩٤]. وقال ابن عباس : هو ملك عظيم من أعظم الملائكة خلقا. وقال ابن مسعود : إنه
ملك أعظم من
الصفحه ٥٠ : عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ
مُرْساها) إلى آخر السورة.
وأخرج الطبراني
وابن جرير عن طارق بن شهاب قال : كان
الصفحه ٦٠ : على أن الذي عبس هو
الرسول صلىاللهعليهوسلم ، والأعمى : هو ابن أم مكتوم ، واسمه عبد الله بن شريح بن