الصفحه ٣٩٩ : ، واللمزة : الذي يغتاب
في الوجه. وقال ابن عباس : (هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) طعان معياب.
ثم ذكر أوصافا
أخرى له
الصفحه ٤٠٥ : شرّ ميتة (٢).
__________________
(١) سيرة ابن هشام :
١ / ٤٩ وما بعدها.
(٢) المرجع السابق
الصفحه ٤١١ : أبرهة رجع وشرذمة قليلة معه ، فلما أخبروا بما رأوا هلكوا. وذلك للعبرة
والعظة.
٧ ـ قال ابن إسحاق
: لما
الصفحه ٤١٣ : )». قال ابن كثير : وهو حديث غريب.
التذكير بنعم الله على قريش
(لِإِيلافِ قُرَيْشٍ
(١) إِيلافِهِمْ
الصفحه ٤١٨ : النعمة الظاهرة
وهي إيلافهم رحلتين.
روى ابن أبي حاتم
عن أسماء بنت يزيد بن السكن أم سلمة الأنصارية ، قالت
الصفحه ٤١٩ : مكية
في قول الجمهور ، مدنية في قول ابن عباس وقتادة ، وقال هبة الله المفسر الضرير :
نزل نصفها بمكة في
الصفحه ٤٢١ : (٦) وَيَمْنَعُونَ الْماعُونَ (٧))
الإعراب :
(أَرَأَيْتَ) بالهمزة على الأصل ، وهو في الأظهر عند ابن الأنباري من
الصفحه ٤٢٦ :
والقدر والدّلو والمقدحة والغربال والقدوم ، ويدخل فيه الماء والملح والنار ، لما
روى ابن ماجه عن أبي هريرة
الصفحه ٤٢٨ : مكية
في المشهور وقول الجمهور ، وقال الحسن وعكرمة وقتادة : مدنية ، وهو رأي ابن كثير.
تسميتها :
سميت
الصفحه ٤٤٣ : حنبل
ومن وافقه إلى عدم توريث النصارى من اليهود وبالعكس ، لحديث أحمد وأبي داود وابن
ماجه عن عمرو بن شعيب
الصفحه ٤٤٧ : ، فهو من أعلام النبوة (١).
والظاهر القول
الأول ، بدليل ما قال ابن عمر : نزلت هذه السورة بمنى في حجّة
الصفحه ٤٥٤ : ابن عباس قال : «لما نزلت : (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) [الشعراء ٢٦ / ٢١٤]
ورهطك منهم
الصفحه ٤٥٨ : : ٨
/ ٥٢٦ وما بعدها ، تفسير ابن كثير : ٤ / ٥٦٤ وما بعدها.
الصفحه ٤٦٠ : أقوى
الأدلة الباهرة الباطنة على النبوة الظاهرة (١).
__________________
(١) تفسير ابن كثير :
٤ / ٥٦٥
الصفحه ٤٦٦ : أيضا وعبد الرزاق عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «قال الله عزوجل : كذّبني ابن آدم ، ولم