الصفحه ٣٣٢ : التدريج في ثلاث وعشرين سنة. قال ابن
العربي : وهذا باطل ؛ ليس بين جبريل وبين الله واسطة ، ولا بين جبريل
الصفحه ٣٣٦ : السنة إلى قابل ، كما قال ابن عباس : وهذه الآية
دالة على عصمة الملائكة ، كما قال تعالى : (وَما
الصفحه ٣٤٤ : : وهو
إخلاص العبادة ، وترك كل ما يعبد من دونه ، وأداء
__________________
(١) تفسير ابن كثير
الصفحه ٣٤٧ : أسماع البشر صحفا مطهرة من الزور
والشك والنفاق والضلالة ، كما قال ابن عباس ، وفي تلك الصحف مكتوبات
الصفحه ٣٤٩ : غيره.
٩ ـ الإخلاص لبّ
العبادة ، جاء في الحديث القدسي الذي أخرجه مسلم وابن ماجه عن أبي هريرة : «أنا
الصفحه ٣٥٤ : الخليقة ويؤيده قراءة الهمز على تفضيل البشر على
الملائكة ، أخرج ابن أبي حاتم عن أبي هريرة مرفوعا ، قال
الصفحه ٣٥٥ : زِلْزالَها). وهي سورة مدنية ، وقال ابن كثير : هي مكية.
مناسبتها لما
قبلها :
لما ذكر الله
تعالى في آخر
الصفحه ٣٥٩ : ..) : أخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير قال : لما نزلت : (وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ) الآية ، كان
الصفحه ٣٦١ :
سبحانه ، لتشهد
على العباد. قال ابن عباس في الآية : قال لها ربها : قولي ، فقالت.
أخرج الإمام أحمد
الصفحه ٣٦٥ : لا تقبل حسنات الكفار.
قال ابن مسعود عن
آية : (فَمَنْ يَعْمَلْ ..) : هذه أحكم آية في القرآن. وقد
الصفحه ٣٧٠ :
: «الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة» رواه أحمد والشيخان والنسائي وابن
ماجه عن أبي هريرة.
الصفحه ٣٧١ : لحريص بخيل بسبب محبة المال ،
قال ابن كثير : وكلاهما صحيح.
ثم هدد الإنسان
وتوعده إذا ظل بهذه الصفات
الصفحه ٣٩١ : ذلك الزمان (تفسير
ابن كثير ٤ / ٥٤٧).
الصفحه ٣٩٣ : ، واللام لام الجنس وهو الراجح. وقيل : اللام في الإنسان لمعهود معين ،
كما روي عن ابن عباس أنه أراد جماعة من
الصفحه ٣٩٦ : أو فعل أو
إشارة ، واللمزة : الذي يعيب الناس بإشارة الحاجب والعين. قال ابن عباس : الهمزة :
المغتاب