الصفحه ٢٣٦ : وغيرهم عن أنس بن
مالك رضياللهعنه : «أنه قيل لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا نبي الله ، لو أتيت عبد
الصفحه ٤٢ : قال : نزلت هذه الآية : (وَالَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ : أُفٍّ
لَكُما) في عبد الرحمن بن أبي بكر قال
الصفحه ٧٩ :
وقال ابن عباس في
رواية أخرى : نزلت في المطعمين ببدر ، وهم اثنا عشر رجلا : أبو جهل ، والحارث بن
الصفحه ١٨١ : طاف حتى أطوف».
وروي أنه صلىاللهعليهوسلم لما نزل الحديبية بعث حراش بن أمية الخزاعي إلى أهل مكة
الصفحه ٢٤٢ : : «تقتل
عمّارا الفئة الباغية» (٢) أي عمار بن ياسر.
٧ ـ لا خلاف بين
الأمة أنه يجوز للإمام تأخير القصاص
الصفحه ٢٦٦ : القيامة : إني جعلت نسبا ،
وجعلتم نسبا ، فجعلت أكرمكم أتقاكم ، وأبيتم إلا أن تقولوا : فلان بن فلان ، وأنا
الصفحه ١٥ : حالكم (إِنْ كانَ) القرآن (وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ
بَنِي إِسْرائِيلَ) هو عبد الله بن سلام ، وشهادته بما في
الصفحه ٢٥ : الَّذِينَ كَفَرُوا ..).
وأخرج ابن المنذر
عن عون بن أبي شداد قال : كانت لعمر بن الخطاب أمة أسلمت قبله يقال
الصفحه ٣١ : : من الرجل الذي في ظل السدرة؟ فقال : ذاك محمد بن عبد الله بن عبد المطلب
، قال : هذا والله نبيّ ، وما
الصفحه ٣٢ : بن عمرو بن العاص رضياللهعنهما عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «الكبائر : الإشراك بالله ، وعقوق
الصفحه ١٤٦ : قول سعيد بن المسيب ، والمشهور أنهم كانوا أربع عشرة مائة.
ولما علمت قريش
بهذا أرسلت سهيل بن عمرو لعقد
الصفحه ١٤٧ :
كبار المسلمين مثل عمر بن الخطاب على الصلح ، لعدم تكافؤ شروطه ، وإجحافه
بالمسلمين ، ولكنه كان في الحقيقة
الصفحه ٢٤٨ : : نزلت في وفد بني تميم الذين تقدم ذكرهم في
بيان سبب نزول الآية الأولى من هذه السورة ، استهزءوا بفقرا
الصفحه ١٦ :
عبد الله بن سلام
نزلت ، وشهد شاهد من بني إسرائيل على مثله. وأخرج ابن جرير والترمذي وابن مردويه
عن
الصفحه ٩٢ :
رجلين من أصحاب
النّبي صلىاللهعليهوسلم وأسر أصحاب النّبي رجلا من بني عامر بن صعصعة ، فمرّ به
على