الصفحه ٢٨٩ : (وَأَصْحابُ الرَّسِ) أصحاب بئر لم تطو أي لم تبن ، كانوا مقيمين عليها بمواشيهم
، يعبدون الأصنام ، وهم قوم
الصفحه ٢٧٦ : وأقامت العبر والعظات في إهلاك الأمم السابقة المكذبة بالرسل ، كقوم نوح
وأصحاب الرسّ وثمود وعاد وفرعون ولوط
الصفحه ٢٨٨ : وَأَصْحابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ (١٢) وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوانُ
لُوطٍ (١٣) وَأَصْحابُ الْأَيْكَةِ وَقَوْمُ
الصفحه ٢٩٠ : الرس وأصحاب الأيكة قوم شعيب ، أو بالخسف وهو قارون وأصحابه.
والسبب أن كلا من
هذه الأمم كذب رسوله الذي
الصفحه ٢٢٤ :
وذمّنا
شين ، هم قوم جهلة ذوو طباع جافة قاسية. وكانوا سبعين رجلا ، وكان المنادي منهم
الأقرع بن حابس
الصفحه ٩٠ : على جواز المنّ على الأسير.
وهناك دليل آخر من
السّنة على جواز الفداء ، قال عمران بن حصين : أسر أصحاب
الصفحه ٣٨ : مرحلة كمال العقل والبنية ، وأن
يطلب من الله تعالى توفيقه للعمل الصالح الذي يرضيه ، وأن يجعل الصلاح ساريا
الصفحه ١٩ :
وعبد الله بن عمرو
بن حرام والد جابر ، والقرّاء السبعين الذين قتلوا ببئر معونة ، وزيد بن حارثة
الصفحه ١٨ : المحيط : ٨
/ ٥٦
(٢) وهم الخلفاء
الراشدون الأربعة : أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، وسعد بن أبي وقاص
الصفحه ٢١٦ : والترمذي وغيرهما عن ابن أبي مليكة أن عبد
الله بن الزبير رضياللهعنه أخبره أنه قدم ركب من بني تميم على رسول
الصفحه ٢١٧ : جرير عن محمد بن ثابت بن قيس بن شماس قال : لما
نزلت هذه الآية : (لا تَرْفَعُوا
أَصْواتَكُمْ فَوْقَ
الصفحه ١١١ : لهم ما استغفروني».
وعن سفيان بن
عيينة أنه سئل عن فضل العلم ، فتلا هذه الآية : (فَاعْلَمْ ..) وذلك
الصفحه ١٨٦ : الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ
عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ) الآية.
وأخرج مسلم ونحوه
من حديث سلمة بن
الصفحه ٢١٨ : نحوه عن الحسن.
وأخرج أحمد بسند
صحيح عن الأقرع بن حابس أنه نادى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من ورا
الصفحه ٢٢٦ : في الوليد بن
عقبة. أخرج ابن جرير وأحمد وابن أبي حاتم والطبراني وابن أبي الدنيا وابن مردويه
بسند جيد