الصفحه ١١٢ :
الكفر ، كما قال تعالى : (بَلْ طَبَعَ اللهُ
عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ) [النساء ٤ / ١٥٥].
٣ ـ من منهج
القرآن
الصفحه ١٢٠ : الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (٢٤) إِنَّ الَّذِينَ
ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ١٤٨ : (١) لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما
تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ
الصفحه ١٧٦ : النفع. والضّر : اسم لما ينال
الإنسان من الهزال وسوء الحال. والنفع : ضد الضر.
ومضمون الرد
بإيجاز : لن
الصفحه ١٨٠ : ) علم الله ما في قلوبهم من الصدق والوفاء وإخلاص البيعة (فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ) الطمأنينة والأمن وسكون
الصفحه ١٨١ : ، وأنا رافع غصنا من أغصانها عن رأسه ، ونحن
أربع عشرة مائة ، قال : لم نبايعه على الموت ، ولكن بايعناه على
الصفحه ١٨٢ : كثيرة
من خيبر ، وأخبر الله عن رضاه عن أهل تلك البيعة في الآخرة ، لصدق إيمانهم ،
وإخلاصهم في بيعتهم
الصفحه ٢١٤ : قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ
وَأَجْرٌ عَظِيمٌ (٣) إِنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِنْ وَرا
الصفحه ٢١٧ : الَّذِينَ
يُنادُونَكَ ..) : أخرج الطبراني وأبو يعلى بسند حسن عن زيد بن أرقم قال : جاء
ناس من العرب إلى حجر
الصفحه ٢٧٤ :
أحد ، بل المنة
والفضل والنعمة لله عزوجل الذي وفق عباده للإيمان ، وأرشدهم إليه ودلّهم عليه
الصفحه ٢٧٥ : بما افتتحت به من أحرف الهجاء ، كقوله تعالى : (ص) ، (ن) ، (الم) ، (حم) ، (طس) قال الشعبي : ق : فاتحة
الصفحه ٢٧٧ : .
وأدلة سنّية
قراءتها في تلك المناسبات أحاديث ، منها حديث جابر بن سمرة في صحيح مسلم أن النبي
الصفحه ٣٢٠ :
وإعلام الكفار
وغيرهم بأن علم الله محيط شامل لكل ما يقولون ، وما يعملون من تكذيب وشتم.
وهذه
الصفحه ٧٦ : المنافقين والمرتدين ووعدهم وتهديدهم : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ .. وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٥٣ : عَلِيماً
حَكِيماً (٤) لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ