الصفحه ١٩١ : فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذاباً أَلِيماً
الصفحه ٢٠٣ : معين ، ففهم
الصحابة أن ذلك سيكون عام الحديبية ، ولكن لله الحكمة البالغة ، يفعل الأشياء ،
حسبما يرى من
الصفحه ٢٠٩ : الدنيا والآخرة ، والسمت الحسن ، والخشوع والتواضع
لله تعالى.
٦ ـ تلك الأوصاف
وصفوا بها في كل من التوراة
الصفحه ٢١٠ : ءِ
الْمُهاجِرِينَ .. وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ) [٨ ـ ٩] من قرأ
ذلك عرف مدى ثناء الله عليهم
الصفحه ٢١٩ : الضحاك : لا تقضوا أمرا
دون الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوسلم من شرائع دينكم.
والآية شاملة أيضا
ترتيب
الصفحه ٢٢٦ :
سبب النزول :
نزول الآية (٦):
(إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ) : ذكر كثير من المفسرين أن هذه الآية نزلت
الصفحه ٢٣٨ : أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين». فكان كما
قال صلىاللهعليهوسلم أصلح الله تعالى به بين أهل
الصفحه ٢٣٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إن المقسطين في الدنيا على منابر من لؤلؤ ، بين يدي
الرحمن عزوجل
الصفحه ٢٤٠ : المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتواصلهم كمثل الجسد الواحد ، إذا
اشتكى منه عضو ، تداعى له سائر الجسد بالحمّى
الصفحه ٢٥٠ : مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى) الآية ، فدعاهم النبي صلىاللهعليهوسلم وزجرهم على التفاخر بالأنساب والتكاثر
الصفحه ٢٥٢ :
بصيغة الجمع ، لأن
أغلب السخرية تكون في مجامع الناس ، فقال : ولا يسخر نساء من نساء ، فلعل المسخور
الصفحه ٢٧٦ :
الكريمة بمشاهد عظيمة ، من خلق السموات والأرض وما بينهما ، وسماع صيحة الحق
للخروج من القبور ، وتشقق الأرض
الصفحه ٢٩ : ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ
الْمُسْلِمِينَ (١٥) أُولئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ
الصفحه ٨٢ : ذلك الإضلال
والهدى المتقدم بسبب اتباع الباطل من الكافرين ، واتباع الحق من المؤمنين ،
فالكافر اتبع
الصفحه ٩٩ :
ونحو الآية قوله
تعالى : (أَفَمَنْ يَعْلَمُ
أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ