الصفحه ١٥٥ : على المؤمنين من
أصحابه وبعض أسباب النصر ، وهو تثبيت أقدام المؤمنين واطمئنان قلوبهم في ميادين
المعارك
الصفحه ١٥٩ :
عدوّ ، فأين فارس والروم؟ فبيّن الله عزوجل أن جنود السموات والأرض أكثر من فارس والروم.
فقه الحياة أو
الصفحه ١٨٣ : : حدثني أبي أنه كان ممن بايع رسول الله صلىاللهعليهوسلم تحت الشجرة ، قال : فلما خرجنا من العام المقبل
الصفحه ١٨٥ : هذِهِ) أي غنائم خيبر (وَكَفَّ أَيْدِيَ
النَّاسِ عَنْكُمْ) أيدي قريش بالصلح ، وأيدي أهل خيبر وحلفائهم من
الصفحه ١٨٨ : معينا ينصرهم
عليكم.
(سُنَّةَ اللهِ
الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ ، وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ
الصفحه ٢٠١ : وَمُقَصِّرِينَ ، لا تَخافُونَ ، فَعَلِمَ
ما لَمْ تَعْلَمُوا ، فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً قَرِيباً) أي
الصفحه ٢٠٨ :
، أي إن الزرع قوّى الشطء ، لأنه تغذى منه واحتمى به ، وتحول من الدقة إلى الغلظ ،
واستقام على أعواده
الصفحه ٢١١ : الحجرات
لأن الله تعالى ذكر فيها تأديب أجلاف العرب الذين ينادون رسول الله صلىاللهعليهوسلم من ورا
الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوسلم لا يحتجب عن الناس إلا في أوقات يشتغل فيها بمهمات نفسه ، فكان
إزعاجه في تلك الحالة من سوء الأدب
الصفحه ٢٣٦ : لعبد الله رجل من قومه ، وغضب لكل واحد منهما أصحابه ، فوقع
بينهم حرب بالجريد والأيدي والنّعال ، فأنزل
الصفحه ٢٤٤ : أتدري كيف حكم الله فيمن بغى من هذه الأمة؟
قال : الله ورسوله أعلم ، فقال : لا يجهز على جريحها ، ولا يقتل
الصفحه ٢٥٥ : يظن بالمؤمن إلا خيرا.
ومنها ما رواه مالك
والبخاري ومسلم وأبو داود عن أبي هريرة رضياللهعنه قال
الصفحه ٢٦٠ : أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ
أَتْقاكُمْ).
وقد وردت أحاديث
صحاح كثيرة ، منها ما رواه أبو بكر البزار في مسنده عن
الصفحه ٢٦٧ : وَلَمَّا يَدْخُلِ
الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ
مِنْ
الصفحه ٢٧٢ : هَداكُمْ لِلْإِيمانِ
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) أي قل أيها الرسول : لا تعدوا أيها الأعراب إسلامكم منّة
علي