الصفحه ٣٦ : ، فيتقبل عنهم ما قدموا من صالح العمل ، وأعمال الخير في الدنيا المنسجمة مع
أوامر الله ، ويعفو عنهم ويغفر لهم
الصفحه ٤٣ : ءه المستحق له ، ثم أخبر تعالى أن لكل من الفريقين منازل ودرجات عند ربهم :
إما رفعة وإما انخفاضا ، وأخبر أيضا
الصفحه ٤٨ :
الآية للنعي على الكفار الذين يعذبون بالنار ، وأن استمتاعهم بالطيبات في الدنيا
ليحرموا منها في الآخرة
الصفحه ٥٧ : ، فيقتدي به ، ويهون عليه تكذيب قومه له.
٢ ـ لقد توالت
الإنذارات على عاد من نبيهم هود عليهالسلام ، ومن
الصفحه ٨٦ : المن والفداء. وجاءت السنة مبينة
جواز القتل بعد الأسر للمصلحة ، كما جاء فيها إباحة الاسترقاق جريا على
الصفحه ١١١ :
وما أعلنت ، وما أسرفت ، وما أنت أعلم به مني ، أنت إلهي لا إله إلا أنت».
وثبت في الصحيح
كذلك أنه قال
الصفحه ١٢٥ : رِضْوانَهُ ، فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ) أي ذلك التوفي على الصفة المذكورة بسبب اتباعهم ما يسخط
الله من الكفر
الصفحه ١٢٦ : المنافقين سترا منه على خلقه ، وحملا للأمور على ظاهر السلامة.
ووالله لتعرفنهم
يا محمد في فحوى الكلام ومقصده
الصفحه ١٣٤ : إبطال حسناتهم بالمعاصي الكبائر ، أو بالرياء
والسمعة ، أو بالمن والأذى ، أو بترك طاعة الرسول
الصفحه ١٣٩ :
(فَمِنْكُمْ مَنْ
يَبْخَلُ ، وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ ، وَاللهُ
الْغَنِيُّ
الصفحه ١٤٦ :
وأرسلوا داعين إلى الصلح والموادعة ، وكان قد أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن الذي بلغه من أمر عثمان كذب
الصفحه ١٦٣ :
باعوا أنفسهم من
الله بالجنة ، ولأن طاعة الرسول صلىاللهعليهوسلم هي طاعة الله تعالى في الحقيقة
الصفحه ١٩٦ : صلىاللهعليهوسلم مع أصحابه بعمرة ، ومنعوا الهدي وحبسوه عن أن يبلغ محلّه ،
ولم يكن هذا من اعتقادهم ، ولكنه حملتهم
الصفحه ٢٠٢ :
صلحا.
فلما كان في ذي
القعدة من سنة سبع خرج صلىاللهعليهوسلم معتمرا هو وأهل الحديبية ، فأحرم من ذي
الصفحه ٢٣٤ :
اللهم أسألك
النعيم يوم العيلة ، والأمن يوم الخوف. اللهم إني عائذ بك من شر ما أعطيتنا ومن شر
ما