الصفحه ١١٦ : عنصر الخلق ، فإن عنصر
النار أسمى وأرفع ، وعنصر الطين أدنى وأقرب للخمول ، والحقيقة أن العناصر كلها من
الصفحه ١٢٩ : بالعمى الحقيقة ،
وإنما المجاز هو عمى البصيرة ، فقد أستعير الأعمى لأعمى القلب أو البصيرة عن حجة الله
الصفحه ١٤٣ : الصحيح بأن رواية حاضر القصة ، بخلاف ابن عباس.
والحقيقة ، كما
سنذكر في سبب نزول قصة أصحاب الكهف أن النفر
الصفحه ١٥١ : ...) أي ويسألك المشركون عن حقيقة الروح التي تحيى بها الأبدان
، فقل : الروح من شأن ربي ، يحدث بتكوينه
الصفحه ١٥٥ :
الفاعل الحقيقي المؤثر هو الله تعالى ، أما الأدعية المأثورة ، وتلاوة آيات الشفاء
، والفاتحة والمعوذات وغير
الصفحه ١٦٧ :
التصديق والإيمان
، ومعرفة حقيقة النبوة ؛ إذ لو أرادوا معرفتها بحق لأقنعهم القرآن المعجزة ولكفاهم
الصفحه ١٨٠ : السابقة ،
وعرفوا حقيقة الوحي ، وأمارات النبوة ، وتمكنوا من التمييز بين الحق والمبطل ، أو
رأوا نعتك وصفة ما
الصفحه ٢٠٤ : كَذِباً) أي ما يقولون إلا قولا مجرد كذب وزور ، ولا حقيقة له أصلا.
ثم سرّى الله
تعالى عن رسوله عليه
الصفحه ٢٣٣ : ولا صدقة ، ولكني أحب الله ورسوله ،
قال : «فأنت مع من أحببت».
وأكثر المفسرين :
على أنه كلب حقيقة
الصفحه ٢٩٤ : تُحِطْ بِهِ خُبْراً) أي وأؤكد لك أنك لن تصبر على شيء تراه مني ، ولم تطلع على
حكمته ومصلحته الباطنة وحقيقة
الصفحه ٣٩ : على ابن عمر حيث قال النبي في حديث رواه الشيخان :
«إن الميت ليعذّب ببكاء أهله» فلا وجه لإنكارها
الصفحه ٤٤ : :
الأول ـ إرادة
ثواب الآخرة وما فيها من النعيم والسرور ، جاء في الحديث الذي رواه الشيخان عن عمر
: «إنما
الصفحه ٥٧ : ، ثم أدناك أدناك» أو «ثم الأقرب
فالأقرب» وأخرج الشيخان عن أنس عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما رواه الشيخان عن أبي هريرة : «إياكم والظن ، فإن الظن
أكذب الحديث».
بل إن هذه الأدوات
تسأل عن
الصفحه ٩٥ :
بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً) [المعارج ٧٠ / ٦ ـ
٧]. وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما رواه أحمد والشيخان