الصفحه ٨٤ : ، بل هو الله الأحد الفرد الصمد ، الذي لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له
كفوا أحد.
وفي وصف العلو
بالكبر
الصفحه ٢٨٩ : حقيقة أن الحق
والعزة والعلو لا ترتبط بكثرة المال والسلطان ، وإنما بالعقيدة والإيمان ، ليدرك
تلك الحقيقة
الصفحه ١٢٤ : الطاقات ، وتسخير ما في العالم العلوي والسفلي ، وما في
الكون من وسائل النقل وأسباب الحياة والمعيشة
الصفحه ٢٧٥ : نسبهم وعلو منصبهم :
إنكم في هذا القول اقتديتم بإبليس في تكبره على آدم. لكل ما ذكر بئس عبادة الشيطان
بدلا
الصفحه ٢٩٦ : ء المسلمين بكثرة الأموال
والأنصار : هو أن موسى عليهالسلام ، مع كثرة علمه وعمله وعلو منصبه ، ذهب إلى الخضر
الصفحه ٨٥ : الأحرى
بعبدتها أن يعبدوا الإله الحقيقي وهو الله جل جلاله.
وهذا ردّ على عباد
الأصنام ، كما أن الآية
الصفحه ١٥٦ : ، ليعرف
الإنسان يقينا عجزه عن علم حقيقة نفسه ، مع العلم بوجودها ، وإذا كان الإنسان في
معرفة نفسه جاهلا
الصفحه ١٧٣ : فإنه في الحقيقة التي لا
يعلمها لا يختار إلا ما اختاره الله له ، فلا مشيئة للإنسان ولا لشيء إلا ما يشاؤه
الصفحه ١٥ : يصح
وصفها بغير حقيقتها ، ولا وضع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في منزلة تتجاوز موضعه الحقيقي وهو كونه
الصفحه ٥٢ : : هي إرادة الآخرة ،
والسعي بحق لطلب الآخرة ، وأن يكون مؤمنا ، أتبعه ببيان حقيقة الإيمان وأن جوهره
الصفحه ٥٣ : .
التفسير والبيان :
يخاطب الله تعالى
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لبيان حقيقة الإيمان وهو التوحيد ونفي
الصفحه ٥٤ : بعبادته بالأمر ببر
الوالدين والإحسان لهما إحسانا تاما في المعاملة ؛ لأنهما بعد الله الذي هو السبب
الحقيقي
الصفحه ٦٥ : ، و (مَكْرُوهاً) : صفة ثانية. وقال : مكروها لا مكروهة ؛ لأن تأنيث السيئة
مجازي غير حقيقي ، أو أنه خبر آخر لكان
الصفحه ٧٥ : ، وتشوية للحقائق ، وطعن في
الآخرين بغير حق ، وإهدار لقدسية العلم والحقيقة. والمعنى : ولا تتبع ولا تقتف
مالا
الصفحه ١١٥ : يتوكّلون على الله في
الاستعاذة منك على الحقيقة.
المناسبة :
مناسبة هذه الآية
لما قبلها من وجهين