الصفحه ١١٨ : ؛ إذ نبيّ القوم أب لهم ، ويؤيّد هذا أن
في قراءة ابن مسعود : «النّبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، وأزواجه
الصفحه ١٣٥ :
أنهاكم عن شيء
وأرتكبه ، كما لا أترك ما أمرتكم به. وهكذا فإن فعل النبي مطابق لقوله ؛ لأنه
الأسوة
الصفحه ١٨٩ : قصص الأنبياء ، وإثبات الوحي على
النبي صلىاللهعليهوسلم. وقد تكررت قصة كل نبي في أكثر من سورة في
الصفحه ٢٠١ :
وهناك بالحكيم ،
والسبب أن سورة يوسف تعبر عن أحداث جسام مرّ بها نبي كريم صبور فناسبها الوصف
بالبيان
الصفحه ٢٠٦ : جرير
الطبري عن جابر قال : أتى النبي صلىاللهعليهوسلم رجل من يهود ، يقال له : بستانة اليهودي ، فقال له
الصفحه ٢٧١ : ، ما لم تعبّر ، فإذا عبرت وقعت. روى الإمام أحمد عن معاوية بن حيدة عن النبي
صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢٧٢ : نبي ، وتعبير النبي حكم ، فأوجد الله تعالى ما أخبر به الرائي كما
قال ، تحقيقا لنبوته.
٣ ـ الاستعانة
الصفحه ٢٨٢ : العزيز ، وأن
هذا السجن كان ظلما وعدوانا.
وقد مدح النبي صلىاللهعليهوسلم موقف يوسف عليهالسلام ، ونبه
الصفحه ٨ : في أصول الحياة والمصالح العامة.
٨ ـ إيراد قصص
الأنبياء بالتفصيل تسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ١٦ :
صُدُورَهُمْ) يعرضون عن الحق ، ويطوون صدورهم على ما فيها من حقد وحسد
وعداوة النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠ : المحرمات إلى الطيبات.
مطالبة مشركي مكّة بإنزال كنز أو مجيء ملك مع النّبي صلىاللهعليهوسلم
وتحدّيهم
الصفحه ٣٤ :
ثم أكّد الله
تعالى مهمّة نبيّه فقال : (إِنَّما أَنْتَ
نَذِيرٌ ...) أي ليس عليك إلا إنذارهم بما
الصفحه ٣٥ : النّبي صلىاللهعليهوسلم وصدق القرآن ، يكون كفرهم مجرد عناد وإعراض واستكبار.
فقه الحياة أو
الأحكام
الصفحه ٤٠ : : النّبي صلىاللهعليهوسلم. (وَمِنْ قَبْلِهِ) أي الإنجيل ، وقيل : القرآن. (كِتابُ مُوسى) التّوراة شاهد له
الصفحه ٤٢ : ) [السّجدة ٣٢ / ١ ـ
٢]. والخطاب بقوله : (فَلا تَكُ) للنّبي صلىاللهعليهوسلم ، والمراد جميع المكلّفين