الصفحه ١١٣ : أن تكون
الإضافة مجازية أي بنات قومي ، أي البنات أطهر لكم ؛ إذ النبي يتنزل منزلة الأب
لقومه. وفي قرا
الصفحه ١١١ : أهل بيت النبي صلىاللهعليهوسلم ؛ وممن قال الله فيهم : (وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً) [الأحزاب ٣٣ / ٣٣
الصفحه ١١٢ : :
(يُهْرَعُونَ) في موضع الحال.
(هؤُلاءِ بَناتِي
هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ هؤُلاءِ) مبتدأ ، و (بَناتِي) عطف بيان
الصفحه ٦ : ، إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ
السَّيِّئاتِ ..) [١١٤] فإنها نزلت في نبهان التمار.
وقد نزلت بعد سورة
يونس
الصفحه ٤١ : هذا المطلوب ، وتبشيرهما
بالنّبي صلىاللهعليهوسلم وكونه موصوفا فيهما : (يَجِدُونَهُ
مَكْتُوباً
الصفحه ١٨٨ :
نزولها :
سميت سورة يوسف ،
لإيراد قصة النبي يوسف عليهالسلام فيها ، روي أن اليهود سألوا رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : شرعة في الشريعة ، وخصلة بديعة ، وعون على الحرب ، وقد
فعلها النبي صلىاللهعليهوسلم بنفسه وبخيله ؛ فروي
الصفحه ٢٣١ : نبي ابن نبي ، ابن نبي ، ابن خليل
الرحمن ، فهو الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم.
وكانوا في
الصفحه ١٨ :
النبي صلىاللهعليهوسلم بصدورهم ، كيلا يراهم النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولا يراهم أحد ، إمعانا في
الصفحه ٣٦ :
مشركي مكة قالوا للنّبي صلىاللهعليهوسلم : لو أتيتنا بكتاب ليس فيه سبّ آلهتنا لاتّبعناك ، فهمّ
النّبي
الصفحه ٥٩ :
الآية : (إِلَّا قالَ
مُتْرَفُوها ..) ولما سأل هرقل ملك الروم أبا سفيان صخر بن حرب عن صفات
النبي
الصفحه ٩٥ :
يقول لقومه : (فَكِيدُونِي جَمِيعاً ..) وكذلك قال النبي صلىاللهعليهوسلم لقريش ، وقال نوح
الصفحه ٩٩ : ، وأصل النطفة من الدم ، والدم من الغذاء ، والغذاء إما من نبات
الأرض أو من اللحم الذي يرجع إلى النبات
الصفحه ١٠٢ : وبين النبي صالح وأمثاله من الأنبياء ؛ لأن
الجاحدين متمسكون بتقليد الآباء والأسلاف ، والنبي ثابت على
الصفحه ١١٥ : ونساؤهم ؛ فإن النّبي للأمّة بمنزلة الوالد ، كما قال ابن عباس ،
فأرشدهم إلى ما هو أنفع لهم في الدّنيا