الصفحه ٨ :
عمران ٣ / ١٨١] ،
وأبان زيف عقيدة النصارى في التثليث وتأليه المسيح ، ذكر هنا موقفهم في العداوة
الصفحه ١٠٩ : (العلامة) فإنهم أجمعوا على أنه لا يجوز إطلاقها في حقه ، ولعل السبب ما فيه
من لفظ التأنيث.
التّذكير
الصفحه ٢٧٠ :
سبب النزول : نزول
الآية (٨٢):
(الَّذِينَ آمَنُوا)
أخرج ابن أبي حاتم
عن بكر بن سوادة قال : حمل
الصفحه ٣٧ :
أبي الميسرة قال :
قال عمر : اللهم بيّن لنا في الخمر بيانا شافيا ، فنزلت الآية التي في البقرة
الصفحه ٩٩ : اقترب منه وظهرت أمارات الموت ، أو يشهد للضرورة اثنين
آخرين من غير المؤمنين في حال السفر ، وذلك يدل على
الصفحه ١٨٧ : ابن عباس في
قوله : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى) : إن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ٢٢٨ :
بِالظَّالِمِينَ) ثم ذكر هنا مدى سعة علمه وقدرته ، فعنده مفاتح الغيب ، وهو
المتصرّف في الخلق أجمعين
الصفحه ١١٩ :
تبرئة عيسى من مزاعم النصارى
ألوهيته وألوهية أمه
(وَإِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
الصفحه ٢٧٩ :
في قوله تعالى : (أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ
يَعْقُوبَ الْمَوْتُ ، إِذْ قالَ لِبَنِيهِ : ما
الصفحه ١٤٥ :
بني إسرائيل ، وإنزال
كتاب مكتوب في قرطاس أي صحيفة ، وإنزال ملك من الملائكة لا تحقق الغرض ، وسيظلّ
الصفحه ٢١٦ : ..) فنهاه عما همّ به من الطّرد ، لا أنه أوقع الطّرد. وقد
روينا في سبب النزول قصّتهم ، ويحسن ذكر رواية أخرى
الصفحه ١٤ :
من ترك سنتنا»
فقالوا : اللهم صدّقنا واتبعنا ما أنزلت على الرسول صلىاللهعليهوسلم.
وعن ابن
الصفحه ٥٣ : الحديث المشهور الذي رواه البخاري ومسلم والنسائي وابن ماجه
عن عائشة : «خمس فواسق ليس على المحرم في قتلهن
الصفحه ١٨٤ :
ومحاجتهم في
التوحيد والنبوة والبعث. ناقش الله تعالى أولا فريقا من الكفار ينكر نبوة محمد
الصفحه ٢٣٣ : ء :
أضاف سبحانه علم الغيب إلى نفسه في غير ما آية من كتابه إلا من اصطفى من عباده ،
فمن قال : إنه ينزّل الغيث