الصفحه ١٢١ : رؤوس الأشهاد يوم
القيامة. والخطاب في ذلك للنّبي صلىاللهعليهوسلم.
اذكر يا محمد
للناس يوم الحشر الذي
الصفحه ٢٩٦ : :
نزول الآية (٩٣):
(وَمَنْ أَظْلَمُ) : أخرج ابن جرير الطبري عن عكرمة في قوله : (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ
الصفحه ٣٢٤ : قوما جهلة ، لا
علم لهم بالله.
وقال ابن عباس في
رواية الوالبي : قالوا : يا محمد لتنتهين عن سبّك آلهتنا
الصفحه ٤٥ :
الشريعة ؛ فإن
النصوص فيها قليلة ؛ فأي نص يوجد على تنجيس البول والعذرة والدم والميتة وغير ذلك
الصفحه ١٢٦ : القرآن الكريم.
تسميتها :
تسمى سورة الأنعام
، لورود ذكر الأنعام فيها : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ
مِمَّا
الصفحه ٢٧٨ : ؛
لأنه جد إبراهيم ، كما تقدم ، مما يرشد إلى فضل الله عليه في أصوله وفروعه ، فهو
كريم الآباء ، شريف الأبنا
الصفحه ٢٨٠ : ، وابن نوح ، قال تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً
وَإِبْراهِيمَ ، وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا
الصفحه ٢٨٨ : إليهم ،
وقالوا : ما أنزل الله كتابا من السماء.
قال ابن كثير :
والأول (أي نزولها في قريش) أصح ؛ لأن
الصفحه ٨٧ : يجرّ قصبه ـ أمعاءه ـ في النار ، فما رأيت رجلا أشبه برجل منك به ولا
به منك ، فقال أكثم : أخشى أن يضرّني
الصفحه ٣١٤ :
الملائكة فقد عبدوهم ، كما قال قتادة ، أو الشياطين فقد أطاعوهم في الشرك والمعصية
، كما قال الحسن البصري
الصفحه ٥٥ :
التي تماثل
المقتول ، فلا تجب القيمة ، لأنها ليست من النعم. وأوجب عمر وعلي وابن مسعود
وغيرهم من
الصفحه ٢٣٠ : النهار أي يثيركم ويرسلكم فيه ، على
ما هو الأظهر الذي رجحه ابن كثير ، وهو قول مجاهد وقتادة والسدي.
هذا
الصفحه ٧١ : : «من أتى هذا البيت يريد
شيئا للدنيا والآخرة ، أصابه».
وقال ابن زيد في
هذه الآية التي جعل الله فيها
الصفحه ١٨٠ : فيها ولا لعب وهي أفعال المتقين الأخيار ، الذين عمروا دنياهم بصلاح
الأعمال وخير الأقوال ، روى ابن عبد
الصفحه ٢٤٦ : يقعدوا
معهم حتى يخوضوا في حديث غيره. وروي مثل ذلك عن سعيد بن جبير وابن جريج وقتادة
ومقاتل.
وروى الطبري