الصفحه ٣٢٦ : تركهم وشأنهم
في الدنيا يكون معادهم ومصيرهم بعد الموت وحين البعث إلى ربهم ومالك أمرهم ، لا
إلى غيره
الصفحه ٢٧ : مالك : كلها أيمان تجب فيها الكفارة. وقال الشافعي : في : وحقّ الله وجلال
الله وعظمة الله ، وقدرة الله
الصفحه ١١٦ :
وقال بعضهم : في
الآية محذوف على قراءة : (هَلْ يَسْتَطِيعُ
رَبُّكَ) وتقديره : هل تستطيع سؤال ربّك
الصفحه ١٠٣ : ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ) قال ابن تيمية : وقول الإمام أحمد في قبول شهادتهم في هذا
الموضوع : هو ضرورة ، يقتضي
الصفحه ١٥٤ : غير
المؤمنين.
ومن الاحتجاج على
المشركين : أن لله ما سكن وما تحرك في الكون. قال ابن عباس: نزلت الآية
الصفحه ١٣ : ، وابن مسعود ، والمقداد بن الأسود وسالما مولى أبي حذيفة ، وقدامة
تبتّلوا فجلسوا في البيوت ، واعتزلوا
الصفحه ٢٧٦ :
الإعراب :
(كُلًّا) منصوب بهدينا ، وكذلك (نُوحاً) : منصوب بهدينا ، وهو منصرف وإن كان قد اجتمع فيه
الصفحه ٣٥ : وابن المنذر وابن مردويه عن ابن عباس قال : إنما
نزل تحريم الخمر في قبيلتين من قبائل الأنصار شربوا ، فلما
الصفحه ١٦٨ : الآية (٢٦):
(وَهُمْ يَنْهَوْنَ ...) : روى الحاكم وغيره عن ابن عباس قال : نزلت هذه الآية في
أبي طالب
الصفحه ٢٠٩ : بن
عدي ، والحارث بن نوفل (١) في أشراف بني عبد مناف من أهل الكفر إلى أبي طالب ، فقالوا
له : لو أن ابن
الصفحه ٣٨ :
تتعدى إلى المسكر
؛ لأنها معلولة بالإسكار ، لا لأن المسكر خمر (١). وهو رأي ابن عمر.
ويرى الجمهور
الصفحه ٢٨٢ : بعدئذ. أخرج ابن جرير الطبري وابن
أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (فَإِنْ يَكْفُرْ بِها
هؤُلاءِ) يعني أهل
الصفحه ٢٥٧ : يؤمر ، فينفخ». وقال ابن مسعود : «الصور كهيئة القرن ينفخ فيه».
والنفخات ثلاث كما
جاء في حديث الصور عن
الصفحه ٣٦ : سورة النساء في أوقات الصلاة ، فامتنعوا عن شربها نهارا ،
وشربوها ليلا. روى ابن جرير عن
الصفحه ٢٤٧ :
وروى عن ابن عباس
وابن سيرين : أنها نزلت في أهل الأهواء والبدع من المسلمين الذين يؤولون الآيات