وملك السموات والأرض وما فيهن لله دون عيسى ودون سائر المخلوقات ، مما يدل على أن عيسى عبد لله ومملوك لله ومخلوق منه ، ولا معنى للعبودية إلا أن الإنسان كائن بتكوين الله.