الصفحه ٢٥٥ : ، والحال أنّه لا يدلّ على مراد الشّيخ.
وثانيا
: إنّ الشّيخ نفسه
لم يلتزم بهذا الكلام في كتابي الإخبار
الصفحه ٢٨٣ : رضياللهعنه والبحث عنه من جهتين :
الاولى
: نقل عن التّفرشي
في أوّل شرحه على الفقيه عن شيخه أنّ أحاديث هذا
الصفحه ٢٨٩ :
عليه بعض المعلّقين. (١)
وأمّا مشائخ
الصدوق المكثرون منهم والمقلّون في الفقيه ، فهم حسب ما استخرجناهم
الصفحه ٣١٤ : ، ويحتمل
أنّها الرّوايات الخارجة عنها ، لكن الاحتمال الأوّل في أمثال المقام أظهر ، كما
تقدّم.
٤. إسماعيل
الصفحه ٣٣١ : حاله ظاهر ، والغضائري ثقة أو
حسن ، وكذا الحسن بن حمزة فإنّه ثقة.
وقال في الفهرست
بعد الطريق الثّاني
الصفحه ٣٣٧ : الشيخ إلى ساير أحاديث أحمد من دون طريق الكليني ، فسيأتي بعد ذلك ، فلا إشكال
في الطريقين.
وقال قدّس سره
الصفحه ٣٤٩ : مجاهيل والخامس ضعيف بجهالة ابن عبدون ويونس العطار ، وقد عرفت
أنّ صحّة أسناده في الفهرست لا تنفع لصحّة
الصفحه ٣٦٠ : في حقّه من المفيد ،
كما هو ظاهر كلام المحدّث النوري ، وقد مرّ عند البحث عن طريق الشّيخ إلى أحمد بن
الصفحه ٣٦٨ : ـ لكن على تردّد ما في اليقطيني.
والثالث
: ضعيف بالشّيباني
والرزاز. وطرق الفهرست أيضا ثلاثة بتفاوت يسير
الصفحه ٤٢٩ :
وقال الشّيخ رحمهالله في فهرسته :
علي بن إبراهيم
بن هاشم القمّي له كتب منها ، كتاب
الصفحه ١٠ : ......................................................... ٤٣٧
البحث
الثالث والخمسون : في الأحاديث الواردة في حقّ الرّواة................... ٤٤٠
البحث
الرابع
الصفحه ٣٩ :
قلت : هذا مسلّم
إذا لم يقع الرّاوي في إسناد روايات غير كتابه ، أو لم يكن له مدح وجرح ، ولا
تعديل
الصفحه ٤٠ :
البحث الثالث
في مدرك حجيّة قول الموثّقين والجارحين
اختلف آراء
العلماء في وجه اعتبار أقوال علما
الصفحه ٤٥ : .
لنا إنّه قد ثبت
ممّا حقّقنا سابقا أنّ التّعويل في الأخبار الآحاد على الأخبار الموثوق بصدقها
وصحّة
الصفحه ٧٠ : وأولى ... وللحسين
كتاب.
فقد اختلف في أنّ
التّوثيق هل هو للحسن أو الحسين؟
والأرجح أنّ
العبارة من هذه