الصفحه ٤٤٢ :
٨. الكافي (١) بسند معتبر عن ابن فضّال ويونس جميعا قالا : عرضنا كتاب
الفرائض عن أمير المؤمنين
الصفحه ٣٢٧ :
ينقل الشّيخ
رواياتهم بواسطة الكافي.
٣. من أخذ الشّيخ
بعض ما ابتدأ فيه باسمه من كتابه مباشرة
الصفحه ٢٧٤ : إليه
السّيد ابن طاووس وبحر العلوم رحمهماالله في سابق كلامهما من وقوع تأليف الكافي في زمان الغيبة
الصفحه ٣٠١ :
ومنها
: إنّ ثقة الإسلام
الكليني جمع روايات الكافي في عشرين سنة (١) ، فلو كانت الكتب والاصول
الصفحه ٤١٩ : والسياسيّة وغيرها. والأمر
في أحاديث أهل السنة أوسع وأمر.
وعن أحمد بن عمر
الحلال ـ كما في الكافي (٢) ـ قلت
الصفحه ٢٧٣ :
روايات كتابه ، وإخباره حجّة.
واجيب عنه : بأنّ
الصّحة عند القدماء أعمّ من الصحّة عند المتأخّرين ، فإنّها
الصفحه ١٢٥ :
في خلاصته ، وقال
بعض أهل التتبع (١) : وقد أورد ابن إدريس في مستطرفات السرائر بضع صفحات من
كتاب
الصفحه ٤٢٥ : صاحب
الوسائل في خاتمتها :
والذي وصل إلينا
من المحاسن كتاب القراين ـ القرآن كما قيل ـ كتاب ثواب
الصفحه ٢٥٧ :
قولهم في كثير من التراجم له كتاب معتمد وكتب معتمدة ، كالحسين بن سعيد وأضرابه ،
مع أنّ أكثر المعتمدين
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام ، لكن روي في باب زيارة النّبي صلىاللهعليهوآله من الكافي هذا الخبر بعينه عن محمّد بن سليمان ، عن
الصفحه ٢٩١ : ظاهر لمن تتبّع طريقته في
الكتابين. انتهى كلامه بأدنى تغيير.
أقول
: ما ذكره في الحل
متين في الجملة
الصفحه ٤١٦ : الوسع في هذه
البلدة (٣) الّتي لا تستأنس بالعلم والكتاب ، وبالله التوفيق.
المصادر الّتي
نقلنا منها
الصفحه ٤٣٦ : بأكثر من ثلثها ،
وهي نسخة معتبرة استكتبها سنة ١٠٤٨ المولى خليل بن الغازي القزويني الشّارح للكافي
، وكتب
الصفحه ٢٧٦ : .
أقول
: ويحتمل أنّه
محمّد بن الحسن الطاطري المجهول فقد روي الكليني عنه (٢) في الكافي ، والله العالم
الصفحه ٤١٢ : ، قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام يوما : «أتحسن أن تصلّي يا حماد؟» قال : قلت يا سيدي ، أنا
أحفظ كتاب