الصفحه ١٢١ : وأصحاب الاصول كانوا ينتحلون المذاهب
الفاسدة ، وإن كانت كتبهم معتمدة.
أقول
: فساد المذاهب
ككونهم من
الصفحه ١٦٠ :
ومثل هذا الاشتراط
لم يكن خفيا عند الشّيعة حتّى في تلك الأعصار ـ فتأمّل فيه ـ والحقّ أنّه غير راجع
الصفحه ٣٠٢ : المصنّفين وأصحاب الاصول ، فلا بدّ أن أشير
إلى ما قيل فيه من التّعديل والتّجريح ، وهل يعول على روايته أم لا
الصفحه ٣٢٠ : ، ففيه تفصيل فإن فرضنا صدق الجملة الأخيرة : وقد
ذكرنا نحن مستوفي في كتاب فهرست الشّيعة عن الشّيخ
الصفحه ٣٩٦ : ، (١) بل الكذب شعارهم ، فالشّيعي الغالي في زمان السلف ، وعرفهم
هو من تكلّم في عثمان والزبير وطلحة وطائفة
الصفحه ٢٥٧ : وجلّ المعتبرين لم يدرجوا في أصحاب الاصول ، وإن بلغوا
الغاية في ذلك ، بل وإن كانوا من أصحاب الإجماع
الصفحه ٢٥٦ : معنى قولهم :
له أصل.
وقال صاحب إتقان
المقال : الّذين عثرت عليهم من أهل الاصول ، ونصّ عليهم بذلك خمسة
الصفحه ٢٩٨ :
الأئمّة عليهمالسلام وزمن الغيبة (١) والمستلزم لضعف أكثر الإخبار الّتي علم نقلها من الاصول
المجمع عليها
الصفحه ٤٣ : تقرّر في أصول الفقه من أنّ المناط في حجيّة الظّن هو
جريان مقدّمات الانسداد في علم الفقه ، فيعمل بالظّن
الصفحه ١١٨ : جميل.
قال الشّيخ رحمهالله في فهرسته :
جميل بن دراج له
أصل ، وهو ثقة. أخبرنا به
الصفحه ٢٨ : اعتماد الصدوق فيها على قاعدة التسامح ، لكنّه مخالف
لإطلاق كلام الصدوق ، فلا عبرة به.
على أنّ أصل كلامه
الصفحه ٤٣٩ : قاطع وأصالة الصدق در تسلسل تاريخ واصل عدم
النقل است ، كه از أصول عقلايى ومورد اعتماد است
الصفحه ٢٩٩ :
وإمّا أن تكون
مخالفة للأصل ، فهي موافقة للاحتياط ، ونحن مأمورون بالعمل به ، ولم يخالف أحد من
الصفحه ٢٩٤ : ما أورده بحذف الأسناد إلى
أصحاب الاصول والكتب قد أخذه من أصولهم وكتبهم. ففي التهذيب : واقتصرنا من
الصفحه ٣١٠ :
يطلع على أكثر ما
عمل من التّصانيف والاصول ، ويعرف به قدر صالح من الرجال وطرائقهم ... (١) غير أن