الصفحه ٧٧ : تكون مضبوطة لايتطرق إليها الشك والاحتمال ، أضف إلى ذلك كونه معاصراً للحادثة
المستدل عليها ، فانظره يقول
الصفحه ٧٩ : من خمسين ألف » (١).
ونقل
جثمانه الشريف الطاهر إلى مرقده الأخير في مشهد الإمام الرضا عليه آلاف
الصفحه ٩١ : ، كما هو مقرر في الأُصول ، ولم
يلتفت إلى تفرده بين الأصحاب رضوان الله عليهم بهذا الحكم.
وهذا كحكمه
الصفحه ٩٨ : كلدعاء [ ٨ / ].
ومنها
: أن لا يشير إلى الهلال بيده ولا برأسه ، ولا بشيء من جوارحه ، كما تضمنته
الرواية
الصفحه ١٠٨ : بـ « فلك التدبير » ، أقرب
الأفلاك التسعة إلى عالم العناصر ، أي : الفلك الذي به تُدبّر بعض مصالح عالم
الكون
الصفحه ١١٠ : الغفار ، عضد الدين الفارسيّ ، ألشافعي ، الملقب بالعضدي أوالعضد
الايجي ، نسبة الى بلدة في نواحي شيراز
الصفحه ١٢٠ :
عن
أنْ يتمادى به الكلام خالياً عن ذكر المفضل المنعام ، فقال : « آمنت بمن نوّربك
الظلم ... » إلى
الصفحه ١٢١ : ء المعاني من غيرترجيح ، بخلاف
ما نحن فيه ، فان الحمل على التحقير وان كان لا يخلو من وجه ـ أيضاً ـ نظراً إلى
الصفحه ١٢٢ : يجري مجرى عطف الخاص على العام كما لا يخفى.
وتقديم الظرفين في قوله عليهالسلام : » أنت له مطيع وإلى
الصفحه ١٢٩ : في مورد آخر :
« وأما الحرانية فانهم يقولون : لن تحصى اسماء الرسل الذين دعوا إلى ألله ، وان
مشهورهم
الصفحه ١٣٢ : « ب ك » ألثابت إلى أن يعود إلى موضعه رسمت نقطة « ج » دائرة على ألكرة ،
وبكون « ب ج » في جميع المواضع مماسا للكرة
الصفحه ١٣٧ : حمرة ، وهذه الطبقات الثلاث تظهر للبصر في المشرق من طلوع الفجر
إلى طلوع الشمس بهذا الترتيب ، وبعكسه بعد
الصفحه ١٤٧ : ، أن يصلّي على
محمد وآله ، وأَن يجعلك هلال بركة لا تمحقها الأيام ، وطهارة لا تدنسها الآثام ، هلال
أمن
الصفحه ١٥٤ : العفة وتدنس الأزار ، وكان الناس يعيّرونه بذلك وهو يتوقع الفرصة لحسم
تلك المادة.
فدخل يوماً إلى البيت
الصفحه ١٥٩ : مركز العالم لا حول مركزه ومحاذاة قطر تدويره نقطة سوى مركز
العالم ، إلى غيرذلك مما هو مشروح في كتب