الصفحه ١٥٣ : النفس ، لا
يمكن حسم مواد هذه الافات عنها رأساً ، بل كلّما دفعتها وحسمتها عادت إلى ما كانت
عليه أولاً
الصفحه ١٥٧ : الطريق ، وسلك به السبيل ، وتدافعته الأبواب إلى باب السلامة ، ودار
الإقامة ، وثبتت رجلاه بطمأنينة بدنه في
الصفحه ١٥٨ :
توضيح
:
خطابه عليهالسلام
في هذا الدعاء بعضه متوجه إلى الهلال ، ومختص به ، كقوله عليهالسلام
الصفحه ١٦٣ :
لا ، ماسمعته من
منجم قط.
قال : « ما بين كلّ منهما إلى صاحبه
ستون دقيقة ».
ثم قال : « يا عبد
الصفحه ١٧٤ : عليهالسلام
في طلب العافية (٢).
تبصرة
:
الضمائر الراجعة إليه سبحانه من أول هذا
الدعاء إلى هنا بأجمعها
الصفحه ١٧٦ : السماع.
قلت : لمّا وقع في كلامه عليهالسلام كفى ذلك في تجويز هذا الاحتمال ، ولا
يحتاج فيه إلى السماع من
الصفحه ٢٠٤ : معرفة
الرجال : للشيخ الطوسي : محمد بن الحسن ، ت : ٤٦٠ هـ
قم المقدسة / مؤسسة آل البيت / ١٤٠٤
الأربعين
الصفحه ٣٣ : محمد ، وآله الطيّبين المعصومين ، واللعن على أعدائهم أجمعين.
وبعد :
لايختلف اثنان أنّ من أقسام
الصفحه ٤٤ : ، الى غيرها.
وذلك أن الشيخ البهائي حفيد أخ الشيخ
الكفعمي واليك مخططاً يوضح هذا
الصفحه ٥٣ : وعاد منها الى مشهد الامام الرضا ، ومنها آذربايجان
وزار خلالها مصر ، والقدس الشريف ، ودمشق الشام ، وحلب
الصفحه ٥٦ :
ثم جلسوا ، فابتدر الشيخ البهائي في نقل
بعض القضايا والأبحاث ، وهكذا الى أن أورد بحثاً في التفسير
الصفحه ٥٧ : هذا الكلام بحضور العوامّ لا يليق!
بعد هذه الفترة الطويلة عاد الى محطته
الاُولى أصفهان ، فتوجهت اليه
الصفحه ٦٧ : وكثر الدسّ حوله ، حتى تمنّى أَنّ والده لم يخرج به من جبل
عامل الى الشرق ، في كلمة قوية عبّر بها عن
الصفحه ٧٠ :
من المجد أن يسمو إلى عشر معشاري
ألم يدر أني لا اذل لخطبه
وإن سامني بخسًا
الصفحه ٧٢ : اغمار الوغى غير فكار
بكل شديد الباس عبل شمردل
الى الحتف مقدام على الهول صبار