الصفحه ٥٦ :
ثم جلسوا ، فابتدر الشيخ البهائي في نقل
بعض القضايا والأبحاث ، وهكذا الى أن أورد بحثاً في التفسير
الصفحه ٥٧ : هذا الكلام بحضور العوامّ لا يليق!
بعد هذه الفترة الطويلة عاد الى محطته
الاُولى أصفهان ، فتوجهت اليه
الصفحه ٩١ : ، كما هو مقرر في الأُصول ، ولم
يلتفت إلى تفرده بين الأصحاب رضوان الله عليهم بهذا الحكم.
وهذا كحكمه
الصفحه ١٢٩ : في مورد آخر :
« وأما الحرانية فانهم يقولون : لن تحصى اسماء الرسل الذين دعوا إلى ألله ، وان
مشهورهم
الصفحه ١٥٤ : العفة وتدنس الأزار ، وكان الناس يعيّرونه بذلك وهو يتوقع الفرصة لحسم
تلك المادة.
فدخل يوماً إلى البيت
الصفحه ١٥٩ : بجوهره ، ينبىء عن شدة تعجبه عليهالسلام من حال القمر ، وما دبره الله سبحانه
فيه ، وفي أفلاكه بلطائف صنعه
الصفحه ١٦٤ :
إلى برهان ، بل عسى
أن يدّعي فيها التجربة أو الوحي ، وربما حاول قياسات شعرية أوخطابية في إثباتها
الصفحه ١٧٣ : » ، معناها اللّغوي ، أي الحفظ عن السوء ، فإن ارادة
معناها الاصطلاحي المذكور في الكلام ـ أعني لطف يفعله الله
الصفحه ١٧٨ : افتتاح تأليفها بمحروسة قزوين ، حرست عن كيد
المفسدين.
وكتب : مؤلف الكتاب ، الفقير إلى الله
الغني ، بها
الصفحه ٤٢ : مجيب.
وأمَّا الشرح فهو غني عن التعريف لما
سوف تلمسه فيه مما أبدع فيه المؤلف من تطعيمه بشتى البحوث
الصفحه ١٠٢ : بلد غربب بَعُد عن الشرقي بألف ميل
يتأخر غروبه عن غروب الشرقي بساعة واحدة.
وإنَّما
عرفنا ذلك بأرصاد
الصفحه ١٠٩ : الموافق مركزه مركز العالم ، المماسّ مقعّره محدب النار الفاضل عن الحامل
الموافق له في ميل منطقته عن منطقة
الصفحه ١١٩ :
«
وافوله غروبه تحته ».
و « الكسوف » ، زوال الضوء عن الشمس أو
القمر للعارض المخصوص ، وقد يفسر
الصفحه ١٣٥ : الهيثم (٢).
وهذا
منهما عجيب ، وابن الهيثم أرفع شانا في هذا العلم من أن يظن صدور مثل هذا عنه ،
وكلامه
الصفحه ٦ : الارض
ويمحى عن الوجود البلاء؟
ومتى تنشر المحبة فينا
ويعم