الصفحه ٨٩ : (١). إنتهى كلامه زيد إكرامه.
ولا يخفى أن قوله ـ وهذا يكون إلى آخره
ـ يخالف بظاهره (٢) قول
صاحب القاموس « أو
الصفحه ١١٣ :
وحينئذٍ يراد بالتدبير التدبير الصادر
عن الفلك نفسه ، وتكون اللام فيه للعهد الخارجي ، أي التدبير
الصفحه ١١٤ : عليها آناً فآنا ، فهي من قبيل هزَّة
الطرب والرقص الحاصل من شدّة السرور والفرح.
وذهب
جمّ غفير منهم إلى
الصفحه ١٥٧ : أحلى لو بقيت مع صاحبها إلى آخر ما قاله ، وكان الحلاج يعبر عن تلك
البروق بالنور الشعشعاني ، وهذه اللفظة
الصفحه ١٦٣ :
لا ، ماسمعته من
منجم قط.
قال : « ما بين كلّ منهما إلى صاحبه
ستون دقيقة ».
ثم قال : « يا عبد
الصفحه ١٧٤ : ضمائرغيبة ، ثم إنّه عليهالسلام
عدل عن ذلك الأسلوب وجعلها من هنا إلى آخر الدعاء ضمائر خطاب ، ففي كلامه
الصفحه ٦٧ : وكثر الدسّ حوله ، حتى تمنّى أَنّ والده لم يخرج به من جبل
عامل الى الشرق ، في كلمة قوية عبّر بها عن
الصفحه ١٦٠ : ،
وصبغه بعض الثمار ، إلى غيرذلك من الأمور التي تشهد بها التجربة (١).
قالوا : وإنّما اختص القمر بزيادة
الصفحه ١٧١ :
وعوض عنه الميم
المشددة (١).
وقال ، الفرّاء (٢) وأتباعه : أصلها يا الله أُمّنا بالخير
، فخففت
الصفحه ١٥٠ : (١).
وإضافة الرب »
إلى ياء المتكلم من إضافة الصّفة إلى غير المعمول نحو كريم البلد ، إذ الصّفة
المشبّهة
الصفحه ٧٢ : عن آياته لرواية
رواها أبو شعيون عن كعب الأحبار
وفي الدين قد قاسوا وعاثوا
الصفحه ١١٠ : المتممين مساوية لبعد مركز الحامل عن مركز العالم (٢).
وهذا
مما يكذبه العيان ويبطله قاطع البرهان [١٣
الصفحه ١٢٢ :
يَا
آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ
) (١) فان القول المذكور مبين للوسوسة وكاشف
عنها
الصفحه ١٣٩ : أسود حالكاً ، وإلى عشرين فأسود ضارباً إلى خضرة ، وإلى
ثلاثين فإلى حمرة ، وإلى أربعين فإلى صفرة ، وإلى
الصفحه ٤٦ :
كرامات ومقامات ».
في هذه البيئة ، ومن هذا البيت العلمي
ورث المجد والسؤدد ، ومن هكذا محيط خرج الى الدنيا