الصفحه ٩١ : ـ رحمهالله ـ بعدم انفعال الماء القليل بملاقاة
النجاسة ما لم يتغير (١) ،
ولا يعرف به قائل ، من أصحابنا رضي
الصفحه ٩٥ : مجللة ، ورزق
واسع حسن ، وفراغ من الشغل ، واكفنا بالقليل من النوم ، ووفقنا للمسارعة فيما تحب
وترضى وثبتنا
الصفحه ١٠٦ : بحركته
الخاصة ، فيرى كلّ ليلة نازلاً بقرب واحد منها ، قال الله تعالى : ( وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ
الصفحه ١١٠ :
وهم وتنبيه :
من غرائب الأوهام ما حكم به صاحب
المواقف (١) ،
من أنَّ غاية الغلظ في كلّ من
الصفحه ١١٤ : غرضها من حركاتها نيل التشبه بجنابه ، والتقرب إليه جل شأنه ،
وبعضهم على أن حركاتها لورود الشوارق القدسية
الصفحه ١١٩ : الكسوف بحجب القمر ضوء الشمس عنّا ، أو حجب الأرض
ضوءالشمس عنه ، وهو تفسير للشيء بسببه.
وقال جماعة من
أهل
الصفحه ١٢٧ : أو المرئي مسلّم فيما إذا كانت ذات الشيء مانعة من الإبصار ، لا
فيما تكون مانعة بشرطه ، هكذا أورده
الصفحه ١٣٥ : المضيء كله إلينا عند
المقابلة وعلى هذا دائماً.
ثم قال : وهوضعيف ، وإلّا لما انخسف [٢٠
/ ] في شيء من
الصفحه ١٥٤ :
وبعضهم
شبه ذلك بقصة الكردي الذي قتل أُمه ، كما يحكى أنّ شخصاً من الأكراد كانت أُمّه
معروفة بعدم
الصفحه ١٥٥ :
أيّها المحروم من سرّ الغيوب
أنت في أسر الكلاب العاويه
من قوى النفس الكفور
الصفحه ١٥٦ :
من السيئات. وأُخرى
مطلقاً.
ويمكن أن يراد
بالمطلقة سلامة القلب عن التعلّق بغير الحقّ جلّ وعلا
الصفحه ١٦٦ :
هو؟
قال : « علم من علم الأنبياء ».
قال « قلت : كان علي بن أبي طالب [عليهالسلام] يعلمه
الصفحه ١٦٩ :
السلام قد حكم في
صاحبه هذا ـ الذي قد شهد مصنف نهج البلاغة أنّه من أصحابه أيضاً ـ بأحكام الكفار
إما
الصفحه ١٧٥ :
والضمائر المجرورة في قوله عليهالسلام : « وأسعد من تعبد لك فيه » إلى آخر
الدعاء راجعة إلى الهلال
الصفحه ١٧٨ :
اللّهمّ اجعلنا من الراضين بقضائك ،
والصابرين علي بلائك ، والشاكرين لنعمائك ، واجعل ما أوردناه في