الصفحه ١٣٧ : الشمس ملازمة لمنطقة البروج ، وكانت أعظم من الأرض (١) كان المستنير بأشعتها أعظم من نصفها ،
والمظلم أقل
الصفحه ٣٣ : محمد ، وآله الطيّبين المعصومين ، واللعن على أعدائهم أجمعين.
وبعد :
لايختلف اثنان أنّ من أقسام
الصفحه ٣٩ : ، وطلب السعادة ، وتعاليم العباد ، كيف يلجؤون إلى ربهم في الشدائد
والمهمات ، ويطلبون منه حوائجهم ، ويعملون
الصفحه ٥٢ : من العلماء الأفذاذ ، ومن
استجاز عنه للرواية.
وقد تجمع لدينا منهم عدد كبير ، أرجأنا
تعدادهم الى موعد
الصفحه ٥٣ : فيها شيخ الاسلام
أيام الشاه طهماسب الصفوي ؛ « رغب في الفقر والسياحة ، واستهب من مهاب التوفيق رياحه
الصفحه ٧٥ :
وفاته
كما اختلف المؤرخون في ولادته ومحلها ،
فقد اختلفوا في سنة وفاته ، ويومها دون محلها.
اذ من
الصفحه ١٢٨ :
نظراً إلى قدرة الله
تعالى ـ على أن يحدث في جرمه أول الشهر شيئاً يسيراً من النور ، ويزيده على
الصفحه ١٣٩ :
يقع في دائرة الظل
إن كان أقل من هذا الفصل ، وغاية المكث إذا كان عديم العرض ، وأول الخسوف يشبه
الصفحه ١٤٢ : البحار ، والقدر المكشوف من الأرض ، وفيه عمارات
وغياض وجبال ، وفي البحار مراكب وجزائر مختلفة الأشكال
الصفحه ١٥١ :
و « محق » :
الشيء محقاً أبطله ومحاه ، ومنه سمّيت الليالي الثلاث الأخيرة من الشهر محاقا ،
لمحق نور
الصفحه ١٥٧ : ،
من لوازم هذين المقامين وفقنا الله سبحانه مع سائر الأحباب للارتقاء إليهما بمنه
وكرمه إنه سميع مجيب
الصفحه ١٦٨ : كامله من دون الإشارة الى تفصيلها.
هذا ونحن في مقام تعريف هذا
الراوي وقفنا حيارى إذ هو تارة يرد « عمر
الصفحه ٤٠ :
والأبكار ، والغدوات
والأسحار ، والتضرع إليه تعالى ، وطلب الحوائج منه ، والمغفرة ، والفوز بالجنة
الصفحه ٤١ :
حَدآئِق الصَّالِحينَ
من الشروح الموسعة على الصحيفة المقدسة
شرح الشيخ البهائي المسمى بحدائق
الصفحه ٧٢ :
وانقذ كتاب الله من يد عصبة
عصوا وتمادوا في عتو واصرار
يحيدون