الصفحه ١٧٠ :
قال مولانا وإمامنا عليهالسلام :
« اللهم ، اجعلنا من أرضى
من طلع عليه ، وأزكى من نظر إليه
الصفحه ١٧٤ :
وجوب شكر المنعم
عقلاً وسمعاً ، وما سنح لنا من الكلام في دفع شبه القائلين بانحصار وجوبه في السمع
الصفحه ٣٨ :
ومنار المتقين ، كان
عابدا وفياً ، وجواداً حفياً ، ... كان إذا فرغ من وضوئه للصلاة ، وصار بين وضوئه
الصفحه ٥٨ :
آيات
المدح وجمل الثناء
اعترف عامة من ترجم للمصنف قدسسره بل وجميع من تأخّرعنه ، بعظم شخصيته
الصفحه ٦٧ : عهد
الشاه المذكور ، ولم يكن لأحد من كبار الرجال الصفويين مركز يداني مركزه ، ولذلك
كثر حسّاده ومناوئوه
الصفحه ١٠٥ : عشرة سنة ، والمريخ في سنة وعشرة أشهر ونصف ، وكلاً من الشمس
والزهرة وعطارد في قريب سنة ، وأما القمر فيتم
الصفحه ١٣٣ : بُعد
عنها يسيراً تقاطعت الدائرتان على حوادّ ومنفرجات ، ويرى من وجهه المضيء ما وقع
منه بين الدائرتين في
الصفحه ١٣٤ :
تبيان :
لا يخفي أن حكمهم بأن نور القمر مستفاداً
من الشمس ليس مستنداً إلى مجرد ما يشاهد من
الصفحه ١٤٤ :
والقرب منها كما في
القمر ، هكذا أورده [٢٥ / ب] فيها (١) وفي
نهاية الإدراك (٢).
وأقول : فيه نظر
الصفحه ١٤٥ : أنوار الجميع مستفادة من الشمس
غير بعيد عن الصواب ، وقد ذهب إليه جماعة من أساطين الحكماء ، ووافقهم الشيخ
الصفحه ١٥٣ : .
تذكرة
:
ينبغي لنا إذا تلونا قوله عليهالسلام : « هلال أمن من الآفات » أن لا نقصرها
على الافات البدنية
الصفحه ١٥٩ : بجوهره ، ينبىء عن شدة تعجبه عليهالسلام من حال القمر ، وما دبره الله سبحانه
فيه ، وفي أفلاكه بلطائف صنعه
الصفحه ٥٤ : وكثرة علومه
واطلاعه ، اذ مما لاشك فيه وقوع امور لطيفه وقضايا عجيبة تظهر من ثناء بعض من تعرض
لسياحته
الصفحه ٩٢ :
تبصرة
:
حكم العلّامة (١) ـ أعلى الله مقامه ـ باستحباب الترائي
للهلال ليلتي الثلاثين من شعبان
الصفحه ١٢٠ : الأحوال الاُخر فتتلائم جمل الكلام ، ولا
تخرج عن الغرض المسوق له من بيان تلك الأوصاف والأحوال.
والتعبير