الصفحه ٩٩ : بوجوبه عليه حينئذٍ ، كما لا
يبعد القول بوجوب الصوم على من رأى هلال شهر رمضان فصام ثلاثين ثم سافر إلى بلد
الصفحه ١٠٠ : الّلمِّي المذكور في الطبيعي
مجروحة [٩ / ب].
وقد
يتوهم أن القول بكرويّتها خلاف ما عليه أهل الشرع ، وربّما
الصفحه ١٠٢ : (٢) ،
انتهى كلامه رفع الله مقامه ؛ وهو خلاصة ما ذكره صاحب المجسطي ، وغيره في هذا
الباب.
ولا يخفى أن قوله
الصفحه ١٠٣ : ـ : اسم فاعل من دَأَبَ فلان في عمله
أي جدّ وتعب.
وجاء
في تفسير قوله تعالى : (
وَسَخَّر
لَكُمُ الشَّمْسَ
الصفحه ١٠٧ : الليالي بين منزلين.
فما وقع في الكشاف ، وتفسير القاضي عند
قوله تعالى : (
وَالْقَمَرَ
قَدَّرْنَاهُ
الصفحه ١٠٨ : والفساد.
وقد ذكر بعض المفسرين في تفسير قوله
تعالى : ( فَالْمُدَبِّرَاتِ
أَمْرًا )
(٤) أنّ المراد
بها
الصفحه ١١٢ : / ب] في تفسير قوله تعالى : ( فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا
) (١) (٢).
ويمكن
أن يراد بـ « فلك التدبير » مجموع
الصفحه ١١٣ : لا يقبل التأويل ، نعم أمثال هذه الظواهر ربما تشعر به ، وقد يُستند في
ذلك بظاهر قوله تعالى
الصفحه ١١٨ : ، وعليه قوله تعالى : ( جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا ) (١).
و
« الظُلَم » : جمع ظلمة
الصفحه ١٢٤ : بعدها ، القسم الثاني من المبصرات.
(٢) شرح التجريد :
٢٤١ ، عند قول الخواجه نصير : « ولو كان الثاني
الصفحه ١٢٥ : أعلم بحقائق الاُمور.
تبصرة
:
لعلّه عليهالسلام
أراد بالظلم في قوله : « نوّر بك الظُلَم » الأهوية
الصفحه ١٢٦ : يبتني على القول بأن الظُلمه كيفية وجودية ، كما ذهب إليه جماعة
، وهذا الرأي وان كان الأكثر على بطلانه إلا
الصفحه ١٢٨ : لسانهم بهرمس.
وقد
نقل جماعة من المفسرين منهم الشيخ الجليل أبو علي الطبرسي طاب مثواه ـ عند تفسير
قوله
الصفحه ١٢٩ : ، وعند العبرانيين أخنوخ ... مولده بمصر » ونسب إلى أبي معشر البلخي في
كتابه الالوف قوله : « وتسميه الفُرس
الصفحه ١٣٦ :
إرشاد
:
لعلك تقول ـ عند ملاحظة قوله عليهالسلام : « وامتهنك بالزيادة والنقصان » ـ :
أنَّ حصول