الصفحه ١٠٣ :
المستفاد من النداء ، وتعويضاً عمّا تستحقه « أي » من الإضافة.
«
والخلق » : في الأصل مصدر بمعنى الإِبداع
الصفحه ١١٢ : من السيارات السبع تدبر في فلكها أمراً هي مسخرة له بأمرخالقها ومبدعها ، كما
ذكره جماعة من المفسرين [١٣
الصفحه ١٤٨ : محل لها من الإعراب.
و « الشهر » مأخوذ من الشهرة ، يقال :
شهرت الشيء شهراً أي أظهرته وكشفته ، وشهرت
الصفحه ١٤٩ : الله » فاء السببية ،
كما في قوله تعالى : (
أَلَمْ
تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَا
الصفحه ٥ : ء
طربت أنفس الولا وحباها الـ
ـعز فخرا واخضلت البطحاء
شربت خمرة المنى ونميـ
الصفحه ١٦ : ء
طربت أنفس الولا وحباها الـ
ـعز فخرا واخضلت البطحاء
شربت خمرة المنى ونميـ
الصفحه ٥٦ : ، فحضردرس الوالد الشيخ عمر (٤) ، وهولايظهر أنّه طالب عالم ، حتى فرغ
من الدرس.
فسأل الوالد عن أدلة تفضيل
الصفحه ٥٩ : في كلّ فنون الإسلام
كمن كان له فن واحد ، له كتب نفيسة جيده منها ... (٣).
ويصفه المجلسي الأول قائلاً
الصفحه ٦٠ : النواظر
والأسماع ، فما من فنّ إلاوله فيه القدح المعلّى والمورد العذب المحلّى ، إن قال
لم يدع قولاً لقائل
الصفحه ٣ :
خلق كزهر الروض يسفر حسنه
فكانما هبت صبا تتضوع
لله درك من امام عادل
الصفحه ٤ : الحر في يوم القراع مضيّع
حامي الشريعة والمجدد عزمها
ذكراك من طيب الجلالة مردع
الصفحه ٦ :
اي قرم من نسل طه انارالـ
ـكون واجتاحت الورى سراء
هو يوم مبارك
الصفحه ١٤ :
خلق كزهر الروض يسفر حسنه
فكانما هبت صبا تتضوع
لله درك من امام عادل
الصفحه ١٥ : الحر في يوم القراع مضيّع
حامي الشريعة والمجدد عزمها
ذكراك من طيب الجلالة مردع
الصفحه ١٧ :
اي قرم من نسل طه انارالـ
ـكون واجتاحت الورى سراء
هو يوم مبارك