الصفحه ٢٦ :
وَطَعامُهُ مَتاعاً لَكُمْ)(٣) فسمى الصيد
طَعَاماً ، لأنه يسد الجوع
، ويجمع : أَطْعِمَة وأَطْعِمَات
الصفحه ١٢١ : : القيم بأمر قوم عرّف
عليهم ، سمي به
لأنه عُرِفَ بذلك الاسم.
ويوم عَرَفَة: موقف الناس بِعَرَفات
الصفحه ٣٠٤ : مُعْلَنْكِس : إذا كان مقيما بالبلد. ويقال : ما له قد اعْلَنْكَسَ. وقوم مُعْلَنْكِسُون
: مقيمون بالبلد
قال
الصفحه ٤١ :
واعْلَوَّدَ الشيء إذا لزم مكانه فلم يقدر على تحريكه. قال رؤبة (٩) :
وعزنا عز إذا
توحدا
الصفحه ٣٢ :
وقال لبيد (٦) :
فمضى وقدمها
وكانت عادة
منه إذا هي
عرّدتْ إقدامها
الصفحه ٣٩ : عَدْلٌ ، وامرأة
عَدْلٌ سواء.
والعِدْل أحد حملي الجمل ، لا يقال إلا للحمل ، وسمي عِدْلاً ، لأنه يسوى
الصفحه ٢٣٩ : ولا
يُعَيِّر.
والعارِيَّة : ما
اسْتَعَرْت من شيء ، سميت به
، لأنها عارٌ على من طلبها ، يقال : هم
الصفحه ١٦٢ : : الإبل إذا كثرت. وزعم المفسرون أن النَّعَم الشاء والإبل ، في قول اللهعزوجل: (وَمِنَ) الْأَنْعامِ
الصفحه ٢١٧ :
عَوْدَة ثم عَوْدَة حتى لا يبقى منكم أحد. وتقول : عادَ فلان علينا معروفه إذا أحسن ثم زاد قال (١٣
الصفحه ٢٩٣ : الرأس طاط (٨٢)
أي منحدر منخفض ،
وقال غيره : اقْلَعَطَّ واقلَعَدَّ واجلَعَدَّ إذا مضى في البلاد على
الصفحه ٢٩٤ : ) والبِقْعُوطة : دحروجة الجعل (٨٥).
قعطر
:
اقْعَطَرَّ الرجل : إذا انقطع نفسه من بهر.
عندق :
العَنْدَقَة
الصفحه ٣٣٨ : . صُلْمِعَ رأسُه وصُلْفِعَ
: إذا استؤصل
شعره. بلغة أهل العراق.
صعتر
:
الصَّعْتَر : ضرب من البقول
الصفحه ١٩١ : الشِّيَاع
: نفخ في القصبة.
ورجل مُشَيَّع القلب إذا كان شجاعا ، قد
شُيِّعَ قلبه تَشْيِيعا إذا ركب كل هول
الصفحه ٢٢٢ :
ودَوَاعِي الدهر : صروفه. وفي هذا الأمر دُعاؤه ، أي : دعوى
قسحة. وفلان في مَدْعاة إذا
دُعِيَ إلى
الصفحه ٢٤٠ : يَرْعَى رَعْيا. والرَّعْي
: الكلأ. والرَّاعِي يَرْعاها رعاية إذا ساسها وسرحها. وكل من وَلِيَ من قوم أمرا