الصفحه ٥٩ : ألما ووجعا ، أي :
لا أَعْمَد من ذاك. ويعني بقول أبي جهل حين صرع : أَعْمَد من سيد قتله قومه. أي : هل زاد
الصفحه ٢١٢ :
يدنو
إذا قيل له : يَعاطِ
وبعض يقول : يِعاط ، وهو قبيح ، لأن كسر الياء زاده قبحا ، وذلك أن اليا
الصفحه ١٨ : الوسادة ، أي : ثنيتها وارتفقتها. قال :
عاطِف النمرق صدق المبتذل (٤)
ورجل عَطُوف إذا
عَطَفَ على القوم
الصفحه ١٢٦ :
والفَرْع : أول نتاج الغنم أو الإبل. وأَفْرَعَ القوم إذا نتجوا في أول النتاج. ويقال : الفَرَع : أول
الصفحه ١١٢ :
، أي : نبهته.
ويوم البَعْث : يوم القيامة.
وضرب البَعْث على الجند إذا
بعثوا ، وكل قوم بُعِثُوا في
الصفحه ٣١٢ : :
إذا شئت أن تلقى
مدلا عَشَنَّطا
جسورا إذا ما
هاجه القوم ينشب
وصفه بخلاف وسو
الصفحه ٨٢ : القوم إذا صاروا في ذلك الوقت ، وعَتَّمُوا تَعْتِيماً ساروا في ذلك الوقت ، وأوردوا أو أصدروا في تلك
الصفحه ١٦٩ : عَهْ ، وعَهْعَهْتُ
بها.
وأَعَاهَ الزرع ، وأَعَاهَ
القوم إذا أصاب
زرعهم خاصة عاهَةٌ وآفة من اليرقان
الصفحه ٣٢٨ :
عرطس :
عَرْطَسَ
الرجل : إذا تنحى
عن القوم وذل عن منازعتهم ومناواتهم (٣٢٠) ، قال الراجز
الصفحه ٤٠ : الاعوجاج. وفي حديث عمر : الحمد لله
الذي جعلني في قوم إذا ملت عَدَلُونِي
، كما يُعْدَل السهم في الثقاف
الصفحه ٢٥٦ :
ونَعَى الكريم
الأروعا
والاسْتِنْعاء : شبه النفار. واسْتَنْعَى
القوم إذا كانوا
مجتمعين فتفرقوا
الصفحه ٤٦ :
عن الزاد ممن
حرف الدهر محثل
وإذا مات أبو
الصبي فهو يتيم ، وهو
مدفّع ، أي : يدفع ويحقر
الصفحه ٢٥٠ :
غير أن يكون ذلك
مطردا ، لأنه لم يجىء في كلامهم : فُعِل اسما إلا دُئِل ، وهو شاذ.
والوَعْل ـ خفيف
الصفحه ٢٧٣ :
، لا يكسر. وإنما يَعّ من كلام الصبيان وفعالهم ، إذا رمى أحدهم الشيء إلى الآخر ،
لأن الياء خلقتها الكسرة
الصفحه ٣٣٧ :
عنصر
:
العُنْصُر : أصل الحسب. إنما جاء عن الفصحاء مضموم العين منصوب الصاد
، ولا يجيء في كلامهم