الصفحه ٤٤ :
عدف :
العَدُوف
: الذواق
والعَدْف : اليسير من العلف. ما ذاقت الخيل عَدُوفا ، أي : لم (١) يلكن عودا
الصفحه ٥٠ :
وبعير مُعَبَّد : مهنوء (٤) بالقطران ، وخلي عنه فلا يدنو منه أحد. قال (٥) :
وأفردت إفراد البعير
الصفحه ٩٤ :
أي : أَعْذر من سعيد.
واعْتَذَرَ فلان اعْتِذَاراً وعِذْرَةً. قال (٤) :
ها إن تا عِذْرَةٌ
الصفحه ١٣٧ : حوما
وعزا عَرَمْرَما
والعَرَمْرَم الشديد العجمة الذي لا يفصح.
عمر
:
العَمْر : ضرب من النخل
الصفحه ١٣٩ : تلعة
خضراء إذ مَعِرَت
تلك التلاع من
المعروف والرحب
وأَمْعَرْنا في هذا البلد
الصفحه ١٨٨ : تغتر ، أي : عَشِ
إبلك هاهنا ، ولا
تطلب أفضل منه فلعلك تغتر.
ويقال : العَوَاشِي : الإبل والغنم ترعى
الصفحه ٢١١ : الفرس بأنه يعقر عليه (٩) :
فهو يكب العَيْط منها للذقن
وكذلك القصر
المنيف أَعْيَط لطوله ، وكذلك
الصفحه ٢٢١ : ) :
ودِعْوَة هارب
من لؤم أصل
إلى فحل لغير
أبيه حوب
يقال : دَعِيٌ بيّن الدِّعْوَة
الصفحه ٢٦٠ :
أجد مؤثفة كأن
عِفَاءَها
سقطان من كنفي
ظليم جافل
وعِفَاء السحاب
الصفحه ٢٧١ :
ويقال : إذا طلعت العَوَّاء جثم الشتاء وطاب الصلاء ، وهي من نجوم السنبلة من أنواء
البرد في الربيع
الصفحه ٢٧٣ :
جعله اسما من الواعِية. وإذا أمرت من الوَعَى
قلت : عِهْ ، الهاء عماد للوقوف الابتداء والوقوف على
الصفحه ٢٨٩ :
بهم (٥٩) قدرنا والعزيز من قدر
وآبت الخيل
وقصينا الوتر (٦٠)
من
الصفحه ٢٩٣ :
يقول : انتتف شعر
صدره. والزيزاء : عظم الزور. والقُنْزُعَة : ما يترك على قرني الرأس للصبي من الشعر
الصفحه ٣٢٦ :
عضرط
:
العِضْرِط : اللئيم من الرجال. والعُضْرُوط : الذي يخدمك بطعام بطنه ، وهم العَضَارِيط
الصفحه ٣٣٥ :
ما إن يني يفترش العِرازلا (٢٤٨)
يعني صاحب القترة.
ويقال : العِرْزال ما يجمع [الصائد] من القديد