الصفحه ١٤ : بمنزلة الوطن
للناس.
وقيل : أَعْطان الإبل لا تكون إلا على الماء ، فأما مباركها في البرية فهي
المأوى
الصفحه ١٦ : ذلك مما يشترك الفاعلان فيه يجوز فيه التفاعل
والافتعال ، نحو : تخاصموا واختصموا إلا أن السمع آنس فإذا
الصفحه ٢٦ : )(٥) فجعل ذوق الشراب طَعْماً. نهاهم أن يأخذوا منه إلا غرفة وكان فيها ري الرجل وري
دابته.
رجل مِطْعَامٌ
الصفحه ٢٧ : : كثيرة الخروج
، ولقضو القاضي ، مضموم أجمع إلا ما قالوا في نعم بئس ، رواية تروى عنهم. غير لازم
لقياس
الصفحه ٣٥ : المقدم. والمِدْرَعَة ضرب آخر ، لا يكون إلا من الصوف. قال الراجز (١٤) :
يوم لخلاني ويوم
للمال
الصفحه ٣٩ : عَدْلٌ ، وامرأة
عَدْلٌ سواء.
والعِدْل أحد حملي الجمل ، لا يقال إلا للحمل ، وسمي عِدْلاً ، لأنه يسوى
الصفحه ٤٨ : .
وأما عَبَدَ يَعْبُدُ عِبَادَةً فلا يقال إلا لمن يَعْبُدُ الله.
وتَعَبَّدَ تَعَبُّداً ، أي : تفرد
الصفحه ٤٩ : .
وتقول : اسْتَعْبَدْتُهُ وهو قريب المعنى من تَعَبَّدَ إلا أن تَعَبَّدْتُهُ
أخص ،
وهم العِبِدَّى ، يعني
الصفحه ٥١ : (١٢)
أخبر أنه يقرقر
فيقول : بب بب ، وإنما حكى جرسا شبه ببب فلم يستقم في التصريف إلا كذلك
الصفحه ٥٢ : ، ألا ترى أنهم يقولون : مرحبا وأهلا وسهلا ، ووجهه : أرحب الله منزلك ، وأهلك
له ، وسهله لك. ومن رفع فقال
الصفحه ٥٧ : : على حفظها ، ويكون المعنى ليس عندي
منفعة ، ولا كفاية إلا مثل كفاية شاة من الغنم.
عمد
:
عَمَدْتُ
الصفحه ٦٤ : برأسه ووجهه فمعكته في التراب معكا كأنك تغطه في
الماء ، ولا يكون الذَّعْت
إلا كذلك.
ويقال : الذَّعْتُ
الصفحه ٦٨ :
لا يكون إلا في
الخصب ، وقال الفرزدق (١٤) :
ارعي فزارة ، لا هناك المَرْتَعُ
وقال الحجاج
للغضبان
الصفحه ٧٢ :
: وصفك الشيء بما
فيه. ويقال : النَّعْتُ
وصف الشيء بما فيه
إلى الحسن مذهبه ، إلا أن يتكلف متكلف ، فيقول
الصفحه ٧٣ :
أَنْعَتُهُ نَعْتاً ، فهو منعوتٌ.
نتع :
نَتَعَ
العَرَق نُتُوعاً ، وهو مثل نبع ، إلا أن نَتَعَ
في العرق