الصفحه ١١ : عليه الشمس. والمَطْلَع
: مصدر من طَلَعَ ، ويقرأ
مَطْلِعِ الْفَجْرِ (١١) وليس بقياس.
والطّلْعَة
الصفحه ١٦ :
والاطِّعَان :
التَّطَاعُن من مُطَاعَنَة الفرسان في الحرب ، تَطَاعَنُوا واطَّعَنُوا ، وكل شيء نحو
الصفحه ٢٨ :
معط
:
المَعْط : مد الشيء. وامْتَعَطْتُ
السيف من غمده ، [سللته]
، ولو قلت : مَعَطْتُهُ
لاستقام
الصفحه ٣٢ :
وقال لبيد (٦) :
فمضى وقدمها
وكانت عادة
منه إذا هي
عرّدتْ إقدامها
الصفحه ٤٣ :
والعَنُود من الإبل : الذي لا يخالط الإبل ، إنما هو في ناحية.
ورجل عَنُود : يحل وحده ، لا يخالط
الصفحه ٥٨ : شبه عرق ممدود من لدن الرهابة إلى دوين السرة في
وسطه يشق من بطن الشاة.
وعَمُود السنان ما توسط شفرتيه
الصفحه ٦٦ : إذا
عَتَرَ عَتِيرَته دمى نفسه ونصبه إلى جنب الصنم فوق شرف من الأرض ليعلم أنه ذبح لذلك.
وعِتْرَة
الصفحه ٦٧ : (٩) :
فهنا كم ببابه
رادحات
من ذرى الكوم
مُتْرَعَات ركود
وقال (١٠) :
فافترش الأرض
الصفحه ٧١ :
والتَّلْعَة : أرض مرتفعة غليظة ، وربما كانت مع غلظها عريضة يتردد
فيها السيل ثم يدفع منها إلى تَلْعَة أسفل منها
الصفحه ٧٩ :
مِنَ الْغاوِينَ)(١٧).
والتَّتابُع ما بين الأشياء إذا فعل هذا على إثر هذا لا مهلة بينهما كتَتَابُع
الصفحه ١٠٦ : (٦) يخرج من غصن شجرة السمر ، يقال : هو سم. والثُّعْرُور
(٧) : الغليظ القصير من الرجال. والثَّعارِير : ضرب
الصفحه ١١٢ :
والثُّعَبَة : ضرب من الوزغ لا تلقى أبدا إلا فاتحة فاها شبه سام أبرص
، غير أنها خضراء الرأس والحلق
الصفحه ١١٧ : من آخره مثل سحج في الجلد يذهب الشعر. والعِران
: خشبة في أنف
البعير. قال (١) :
وإن يظهر حديثك
الصفحه ١٢٤ :
التسعين واحد
الأرذلين ، وابن المائة لاجا ولاسا ، أي : لا رجل ولا امرأة.
والعَفَارَة : شجرة من
الصفحه ١٥٤ : يَعْمَلُون
بأيديهم ضروبا من العَمَل حفرا وطينا ونحوه. وعامِل
الرمح: دون الثعلب
قليلا مما يلي السنان وهو صدره