الصفحه ٢٦٧ : المراسيل المذكورة.
وقد ذهب البعض إلى
حجيتها وان مراسيل الصدوق في الفقيه كمراسيل ابن أبي عمير في الحجية
الصفحه ١٤٠ : على ما سبق.
السادس
: روى الحديث
المذكور أيضا الصدوق في الفقيه عن علي بن عبد العزيز عن الإمام
الصفحه ٢٣٣ :
دعوى معاكسة
وقد تخطر للذهن
دعوى ثانية معاكسة وهى ان ما اودعه الشيخ الصدوق والطوسي في كتبهم ليس
الصفحه ٢٦٨ : الصدوق إذا
عبّر بكلمة «قال» دلّ ذلك على جزمه بصحة الحديث وحجيته وإلّا لما عبّر بكلمة «قال»
الدالة على
الصفحه ٢٨٤ : المقال ـ طريقة لتصحيح بعض
الاسانيد الضعيفة.
ومحصلها : ان طريق
الصدوق إلى عبيد بن زرارة مثلا ضعيف بسبب
الصفحه ٢٨٦ :
اجل لو فرض ان
الصدوق قد اخذ الرواية من كتاب الحميري لا من كتاب عبيد تمت الطريقة المذكورة ،
ولكننا
الصفحه ٢٩٨ : الفهرست.
واما محمد بن علي
وابوه فهما الصدوق الابن والصدوق الأب ، وهما غنيان عن التوثيق.
واما محمد بن
الصفحه ٢٦ : كثيرا من الاصول الحديثية التي ألف منها التهذيب والاستبصار ومن
لا يحضره الفقيه قد وصلت إلى الشيخ الصدوق
الصفحه ٢٩ : ولا نحتمل اجتماع ثلاثة من
مشايخ الطوسي على الكذب.
واما محمد بن علي
بن الحسين فهو الصدوق الثقة الجليل
الصفحه ٥٣ : المرسل
الخبر المرسل هو
الخبر الذي لا يذكر فيه اسم بعض رجال السند ، كما هو الحال في رواية الشيخ الصدوق
الصفحه ٥٤ : ، وإذا كان المرسل غيره
ترفض الرواية لعدم احراز وثاقة الواسطة.
ج ـ التفصيل في
خصوص مراسيل الشيخ الصدوق
الصفحه ٥٥ : ان التعبير بكلمة «قال»
يدل على جزم الصدوق بصدور الرواية عن الإمام عليهالسلام وصحة سندها إذ لو لم يكن
الصفحه ٥٧ : غنيّان عن التعريف.
واما والد أحمد
فهو محمد بن الحسن بن الوليد القمي الثقة الجليل وهو استاذ للشيخ الصدوق
الصفحه ٦٧ :
الشيخ الطوسي
والصدوق للمشيخة في آخر كتابهما وذكر طرقهما إلى الاصول التي نقلا منها الأحاديث
بينما
الصفحه ٧٤ : الصدوق في الارسال بكلمة «قال الصادق عليهالسلام» وبين ما إذا عبّر بكلمة «روي عن الصادق عليهالسلام